ونشرت جون كانتون أيضا أن الأميرة ديانا كانت تأخذ بوسترات لفتيات يرتدين ملابس داخلية، لمراهقيها — في ذلك الوقت- ويليام وهاري.
وقال ناطق باسم جمعية حاملي الأسلحة الملكية إنه يستطيع أن يؤكد أن مذكرة ريجبي قد توقفت.
وأضاف المتحدث أن المذكرات الملكية تراجع كل 5 سنوات، ويمكن إلغاؤها في أي وقت.
والمذكرات الملكية تمنح لعدد من الشركات الموردة للأسرة المالكة. وقد بلغ عدد هذه الشركات 800 شركة، منها متجر هارودز لمالكه محمد الفايد الذي فقد مذكرته الملكية عام 2000 حين اتهم رجال الشرطة بتدبير حادث مصرع ابنه دودي الفايد والأميرة ديانا.
وأصدر متجر Rigby And Peller بيانا أعلن فيه "شعوره بحزن عميق" من قرار الملكة، لكنهم رفضوا التعليق احتراما له.
وقالت كانتون إن قصر باكينغهام أبلغها منذ 6 أشهر بأن سيرتها الذاتية لم تعجبهم، وأنها فقدت مذكرتها الملكية.
وأضافت أن ما حدث أمر سيء في نهاية حياتها، ولكنها لا تستطيع محاربة قصر باكينغهام.