وقال إن "أي معركة مع الصين، إذا حدثت، سوف تكون معركة بحرية وجوية على الأغلب". ووفقا له فإن القوات البرية والمشاة سيكون لها دور داعم، وفقا لصحيفة "Defense News".
بينما الصراع مع روسيا سيكون على العكس، حيث سوف تشارك القوات الجوية والبرية الأمريكية في المعركة. وتنطوي المرحلة الأولى على نشر قوات في أوروبا، وأن المعركة بين الدولتين يمكن أن تنتقل إلى البحر أيضا.
كما تحدث سيلف عن آخر التطورات للأسلحة الروسية والصينية، مضيفا: "لقد خسرنا ميزة تقنية في مجال الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت ، لكننا لم نخسر المعركة".
ووفقا له، فإن موسكو وبكين تقدما تقدماً كبيرا في تطوير هذه التكنولوجيا، في حين أن الصين، على استعداد لتخصيص مئات المليارات من الدولارات لهذه للتكنولوجيا (تكنولوجيا الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت)، حيث حولت الصين هذه التكنولوجيا إلى برنامج وطني.
ويعتقد الجنرال أن الولايات المتحدة يجب أن تولي اهتماما لتطوير الطائرات الأسرع من الصوت القادرة على التغلب على دفاعات العدو.