وأشارت إلى أنه بعد طردها من المدرسة، اعتمدت على نفسها في التعلم، وعثرت على أن مستقبلها يكمن في مجال التمثيل، ولم تكن ترغب في أن يعيق أحد حلمها.
كما اعترفت لورانس، الحائزة على الأوسكار، بأنها لا تشعر بأنها ذكية، وأوضحت بأنها توافق على السيناريوهات المعروضة عليها، بمجرد اتباع حسها الشخصي.
ودافعت جينيفر لورانس عن تعريها في أحدث أفلامها "Red Sparrow"، مؤكدة أن ذلك زاد من قوتها، عكس ما كانت تشعر بالضعف، عندما تم تسريب صور عارية لها من هاتفها الذكي في عام 2014، وفقا لمجلة "بيزنس إنسايدر" الأمريكية.
وسيطرح فيلم "Red Sparrow" في 2 مارس/آذار المقبل، وتلعب فيه دور جاسوسة روسية، تستغل جسدها في إغواء الأعداء، من أجل مصالح بلدها، ولكن عندم يصبح هدفها عميل في المخابرات المركزية الأمريكية، يصبح أمن بلادهما في خطر.
وكانت جينيفر لورانس، أثارت جدلا الأيام الماضية، عندما أطلت بفستان مكشوف في العاصمة البريطانية لندن، ما دعاها للدفاع عن نفسها.