ولفتت المجلة إلى أن التساؤلات الحقيقية، التي يجب طرحها في هذا الأمر هي "كيف ستندلع تلك الحرب الوشيكة وأين ستنطلق شراراتها الأولى، إذا حدثت".
وكان إسقاط إسرائيل طائرة إيرانية من دون طيار في الأجواء السورية، 10 فبراير/ شباط الجاري، ثم إسقاط الدفاعات الجوية السورية طائرة "إف — 16" إسرائيلية، وما تلاه من هجمات انتقامية نفذتها إسرائيل ضد أهداف في سوريا، من الأشياء، التي تشير إلى أن التوتر بين الطرفين يتجه نحو الأسوأ.
Israel's Coming War With Hezbollah
— mughtarib (@BeirutMugharid) February 26, 2018
When it does happen, it will be ugly and will almost surely drag in external actors, willingly or not.https://t.co/MaECC5uq66 via @ForeignAffairs
وأوضحت المجلة أن انتهاء الحرب السورية سيعقبه جهود مصالحة وتسويات ربما تحاول القوى الخارجية لعب أدوار يمكن أن تغير توازن القوى في المنطقة، وهو ما يمكن أن يجعل إسرائيل على حافة حرب إقليمية ربما تكون أكبر من حربها في لبنان عام 2006.
Keep a close eye on Israel, and an even closer look at Psalm 83 and Isaiah 17 given current events…. https://t.co/Lb3MoJtAOk
— Scott Richards (@ScottR4H) February 24, 2018
ولفتت المجلة إلى أن هزيمة تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا ربما تقود لاندلاع مواجهة عسكرية بين الجيش الإسرائيلي و"حزب الله"، الذي فقد نحو 2000 جندي في حربه ضد التنظيم في سوريا.
Russia has strengthened Iran’s Force Projection up to Israel’s Borders via Assad Regime & Hezbollah. US has spent $14 Billion ($13 Million Per Day) On Air Strikes-and Failed-to oust Assad. Welcome to the next Level — Proxy Regional War For Global Players? https://t.co/0AKINGvPl5
— Dr Tom Clonan (@TomClonan) February 11, 2018