وأضاف في بيان، اليوم الأربعاء 21 مارس/آذار، بعد اعتراف إسرائيل رسميا بمهمة تدمير مفاعل "الكبر" عام 2007: "الدوافع لدى أعدائنا تنامت في السنوات الأخيرة ولكن قدرة قوات الدفاع الإسرائيلية تنامت أيضا"، وذلك وفقاً لـ"رويترز".
وقال: "الكل في الشرق الأوسط سيعمل جيدا لاستيعاب هذه المعادلة".
وكان الجيش الإسرائيلي أقر، في وقت سابق اليوم الأربعاء، بتدمير مفاعل نووي سوري كان في المرحلة الأخيرة من بنائه في ضربة جوية شنتها مقاتلاته عام 2007.
وأوضح الجيش الإسرائيلي أن البيان الخاص بالضربة الجوية، التي دمر فيها المفاعل النووي السوري، جاءت في أعقاب إنهاء أمر رقابي عسكري كان يحظر بموجبه على أي مسؤول إسرائيلي التحدث بشأن العملية.
#شاهد | ضرب #المفاعل_النووي السّوري في #دير_الزور شمال #دمشق عام ٢٠٠٨ حيث ضربت طائرات #سلاح_الجو_الإسرائيلي الحربية مفاعلًا نوويًّا كان في مراحل إقامته المتقدمة لتزيل بواسطة هذه العملية، تهديدًا نوويًا على دولة #إسرائيل والمنطقة كلّها.#عظَمتُنا_كانت_ستبقى_وتتعزّز pic.twitter.com/Pf4TWlSGiy
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) ٢١ مارس، ٢٠١٨