موسكو — سبوتنيك. وقال بوزنخير: "أطباء هذه المؤسسة وممثلي السكان المحليين والمسلحين الذين يغادرون دوما، لا يعرفون حتى عن وجود أي ضحايا نتيجة لاستخدام الأسلحة الكيميائية".
وفي سياق متصل بشأن مزاعم استخدام الكيميائي في مدينة دوما بالغوطة الشرقية لدمشق، قال الفريق بوزنخير: "الإرهابيون لم يتمكنوا خلال الهدنة الإنسانية في الغوطة الشرقية من تنفيذ أي استفزاز كيميائي ضد المدنيين..".
وأضاف: "ولذلك يبدو أنهم قاموا يوم 7 أبريل بتنفيذ آخر محاولة لفبركة شهادات كاذبة حول قيام القوات السورية باستخدام مواد سامة في الغوطة الشرقية، وعناصر "الخوذ البيضاء" الناشطين في صفوف المسلحين قاموا مجددا بفبركة "هجوم كيميائي" على المدنيين أمام عدسات الكاميرات".