ووفقا للبيان في الغلاف الجوي للمريخ يستطيع جهاز وزنه 1.8 كغ، القيام بسرعات تصل إلى 3 آلاف دورة في الدقيقة، وهي تفوق 10 مرات سرعة المروحيات على الأرض.
وأضاف، أن خبراء الإدارة شرعوا بتطوير واختبار الجهاز في غضون 4 سنوات.
وأوضح، أن هذه الطائرة تهدف إلى إظهار مدى صلاحية وجدوى استخدام مثل هذه الطائرات على المريخ مع احتمال قيامها بأدوار مثل الاستكشاف من خلال الطيران على ارتفاع منخفض أو الوصول إلى أماكن يتعذر الوصول إليها من الأرض.
وتابع، "إذا تم تنفيذ خطط الإدارة، فإن الولايات المتحدة ستكون أول دولة في العالم تبدأ بإطلاق أجهزة طيران أثقل من الهواء على كوكب أخر".