ويحاول المتحف الموجود في جامعة أكرون، أن يجد تفسيرات لكل أفعال البشر، وذلك بتحقيق التوازن بين النظريات العلمية والألعاب التفاعلية للزوار، وفقا لوكالة أنباء "أسوشيتد برس".
ومن بين الألعاب المتوافرة لزوار المتحف، أحجية قديمة متاحة لهم لكي يقوموا بتركيبها، والتي كانت تستخدم في الماضي، من أجل تقييم ذكاء المهاجرين القادمين للولايات المتحدة الأمريكية.
كما أنه يمكن للزوار قياس التوقيت الخاص بردة فعلهم، مقارنة بـ "أسطورة" لعبة البيسبول بيث روث، وذلك بخضوعهم لتمارين متعددة المهام.
كذلك يعرض المتحف، قصصا عن كيفية استخدام علم النفس في كل شيء، من الكفاءة في مكان العمل، وحتى تحديد مستوى الكافيين في مشروب "كوكاكولا" الغازي.