الأمم المتحدة — سبوتنيك. وجاء في نص القرار، على وجه الخصوص "يدين مجلس الأمن بشدة جميع انتهاكات القانون الدولي السارية، المتعلقة بتجنيد الأطفال واستخدامهم من قبل أطراف النزاع المسلح، وكذلك تجنيدهم المتكرر، وقتلهم وتشويههم، واغتصابهم، واختطافهم، والهجمات على المدارس والمستشفيات، وعرقلة أطراف النزاع المسلح وصول المساعدات الإنسانية ".
وبالإضافة إلى ذلك، فإن مجلس الأمن في القرار "يعترف بأن التعديات والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان أو انتهاكات القانون الدولي، بما في ذلك فيما يتعلق بالأطفال، يمكن أن تكون بمثابة إشارة إنذار مبكر بشأن احتمال الانزلاق إلى صراع أو تصعيد للنزاع".
هذا وأعلنت الممثلة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأطفال والنزاع المسلح، فرجينيا غامبا، في وقت سابق، أنه في عام 2017 ، قُتل وتُرك أكثر من 10 الاف طفل خلال النزاعات المسلحة، وتم تجنيد أكثر من 8 آلاف في صفوف المقاتلين واستخدامهم كمقاتلين.