https://sarabic.ae/20180711/فيفا-السعودية-بيان-كأس-العالم-1033725205.html
"فيفا" يخاطب السعودية ببيان رسمي... ويعلن اتخاذ الإجراءات القانونية
"فيفا" يخاطب السعودية ببيان رسمي... ويعلن اتخاذ الإجراءات القانونية
سبوتنيك عربي
أصدر الاتحاد الدولي لكرة "فيفا" بيانا، أكد فيه أنه سيتخذ الإجراءات القانونية ضد شبكة القرصنة "بي أوت كيو"، التي تواصل بث مباريات كأس العالم بشكل غير قانوني. 11.07.2018, سبوتنيك عربي
2018-07-11T18:44+0000
2018-07-11T18:44+0000
2018-07-12T09:27+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103310/28/1033102852_0:0:2264:1280_1920x0_80_0_0_5cde3582a81f8b5999c1c3a47c40f2ac.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103310/28/1033102852_0:0:2264:1422_1920x0_80_0_0_58972293258018c8de9b17f4e0abdbe7.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
رياضة, العالم العربي, الأخبار
رياضة, العالم العربي, الأخبار
"فيفا" يخاطب السعودية ببيان رسمي... ويعلن اتخاذ الإجراءات القانونية
18:44 GMT 11.07.2018 (تم التحديث: 09:27 GMT 12.07.2018) أصدر الاتحاد الدولي لكرة "فيفا" بيانا، أكد فيه أنه سيتخذ الإجراءات القانونية ضد شبكة القرصنة "بي أوت كيو"، التي تواصل بث مباريات كأس العالم بشكل غير قانوني.
وأوضح فيفا في بيان، أنه كلف محاميا باتخاذ إجراءات قانونية في السعودية لحماية أصحاب حقوق رياضية آخرين.
وتابع البيان أن الفيفا يحث سلطات المملكة العربية السعودية والدول المختلفة التي لوحظت فيها هذه الأنشطة غير القانونية، على تقديم الدعم لمكافحة القرصنة.
وظهرت قنوات "بي أوت كيو" في المملكة، عقب فترة من وقف بث قنوات "بي إن سبورت" القطرية في المملكة، إثر الخلاف السياسي بين البلدين.
وتمتلك "بي إن سبورت" حقوق بث مباريات كأس العالم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ونفت السعودية في أكثر مرة، وجود أي علاقة لها بمجموعة قنوات "بي أوت كيو".
يذكر أن دول السعودية والبحرين والامارات ومصر، قامت بقطع العلاقات مع قطر في شهر يونيو/حزيران من العام الماضي، زاعمة دعم قطر الإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة.