وطالب الوالي بتمديد قانون الطوارىء "ليس من باب حرمان المواطنين حرياتهم وممارسة أعمالهم بل من أجل الممارسات "التي يندى لها الجبين ويتفطر لها القلب" خاصة تجارة وتهريب البشر والتهريب السلعي"، حسب وكالة الأنباء السودانية.
تقارير الزكاة في السودان.. هل تخبئ سرقة أم تجارة في البشر؟ — الحرة: الحرة تقارير الزكاة في السودان.. هل تخبئ سرقة أم تجارة في البشر؟ الحرة نفت الحكومة السودانية ومسؤولون بحزب المؤتمر الوطني الحاكم بشدة وجود تجارة رقيق في السودان، وقالوا إن ما ورد من… https://t.co/jlUxy6ogC5 pic.twitter.com/UnNJYHCry9
— SUDANfeed (@sudanfeed_sd) June 7, 2018
ووجه الوالي نداء إلى المنظمات الدولية والعاملة في مجالة محاربة تجارة وتهريب البشر للوقوف مع الولاية لتتمكن من تحقيق إنجازاتها.
في فرق بين تجارة البشر والرق، والعمل في المنازل بكرامة وحرية وراتب
— Mohanad Haddad (@MoaHaddad) January 31, 2018
بس فعلا في عيب في السودان بغياب الممثل القانوني للمستقدمات(سفارات بلادهم) باعتبار اغلبهم بكونو متواجدين بصورة غير قانونية في البلاد
اما بالنسبة للعنصرية فهي مفاهيم رجعية جاهلة مغروسة في عقول غير و انصاف المتعلمين
وأضاف الوالي أن ضحايا الإتجار بالبشر من الأطفال والنساء عرضة للابتزاز من "ضعاف النفوس وفاقدى الأخلاق والوازع الديني".