وأبحرت المدمرة "دياموند" من دوفر لدى مرور المدمرة "سيفيرومورسك" والطراد "مارشال أوستينوف".
وقال بن كيث قائد المدمرة دياموند "هذا إجراء روتيني للبحرية الملكية وثاني مرة يُكلف فيها طاقم سفينتي بتولي مهمة مرافقة مثل هذه خلال هذا الصيف"، وفقا لـ"رويترز".
وفي يناير/ كانون الثاني، جرى إرسال الفرقاطة "وستمنستر" التابعة للبحرية الملكية لمراقبة أربع سفن روسية لدى مرورها قرب المياه الإقليمية البريطانية. ويعتقد أن الفرقاطتين الروسيتين "سوبرازيتلني" و"بويكي" وسفينتي الدعم "بارادوكس" و"كولا" كانت عائدة بعد عمليات في الشرق الأوسط.
وفي عيد الميلاد رافقت سفينة بريطانية السفينة الحربية الروسية الجديدة الأميرال "غورشكوف" لدى مرورها قرب المياه الإقليمية البريطانية.