00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
لماذا تعاني النساء العربيات من مشكلة السمنة أكثر من الرجال؟
11:03 GMT
19 د
مساحة حرة
التنمر الالكتروني .. ظاهرة تهدد حياة الفتيات في العالم العربي؟
11:22 GMT
18 د
مرايا العلوم
بقايا أحد النجوم الأولى وحماية الأرض من الفضاء والنيوترينوز وبنية الكون
11:40 GMT
20 د
عرب بوينت بودكاست
ما مصير خط أنابيب الغاز القطري التركي عبر سوريا؟
12:31 GMT
23 د
ملفات ساخنة
كيف تتعاطى القيادة السورية مع الشروط الأمريكية لرفع العقوبات
13:03 GMT
29 د
مساحة حرة
عراقي يحاول إحراق نفسه بسبب البطالة ، والمنطقة العربية تسجل أعلى معدل بطالة في العالم
13:33 GMT
27 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

بعد 40 عاما... "السفاح المخيف" يعود ليقتل من جديد

© Photo / Facebook/HalloweenMovieملصق الفيلم الأمريكي "هالوين"
ملصق الفيلم الأمريكي هالوين - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
بعينيه الخاويتين في قناعه الأبيض اللون، والمجرد من أي مشاعر أو أحاسيس، يجسد السفاح "مايكل مايرز" معنى الخوف داخل كل واحد منا، وها هو يعود من جديد إلى شاشات السينما ليفزع المشاهدين في عيد "الهالوين" هذا العام.

وبعد مرور 40 عاما على "رائعة" المخرج جون كاربنتر والمنتج السوري الراحل، مصطفى العقاد، الشهيرة "هالوين"، والتي تتناول سفاح مختل عقليا منذ الصغر، يتخفى وراء قناع أبيض مخيف، ويرتكب جرائم بشعة في عيد "الهالوين"، يقوم المخرج ديفيد غوردن غرين في 2018 بإحياء "أسطورة الرعب" الشهيرة من جديد، في فيلم سيطرح بالسينمات تزامنا مع احتفال العالم هذا العام بـ "عيد الهلع"، والذي يرصد ما جرى مباشرة بعد أحداث الفيلم الأصلي من إنتاج 1978.

ولم يختر غرين أي أرقام يونانية لفيلمه الجديد، على غرار فيلم "Halloween H20" من إنتاج 1998، المنتمي لسلسلة أفلام الرعب الشهيرة، بل تجاهل كل الأجزاء التسعة التي تم إنتاجها في السابق، بالإضافة إلى كل "إعاداته السينمائية"، واستقر بكل بساطة على نفس اسم الفيلم الأصلي "هالوين" عنوانا لفيلمه الجديد.

​ولم يكتف ديفيد غوردن غرين بعنوان الفيلم الأصلي، بل استعان كذلك بأساسيات نجاح فيلم المخرج جون كاربنتر في سبعينيات القرن الماضي، وهي الممثلة الأمريكية، جايمي لي كورتس، بطلة النسخة الأصلية، والذي كان الفيلم سببا رئيسيا في نجوميتها — على الرغم من مقتلها على يد مايرز في أحد الأجزاء — وبموسيقى كاربنتر التصويرية المميزة، والمثيرة للأعصاب عند الاستماع إليها، وكذلك الممثل نيك كاسل، الذي جسد دور السفاح "مايكل مايرز" قبل 40 عاما.

وتدور أحداث فيلم "هالوين" الجديد، بعد مرور 40 عاما، إذ نرى "لوري سترود"، جليسة الأطفال وشقيقة مايكل مايرز، الآن مطلقة مرتين، وتقطن في منزل وضيع في ضواحي حي هادونفيلد في ولاية إلينوي الأمريكية،، وحولت منزلها إلى ساحة تدريب، ومخبأ آمن مزود بالأسلحة، استعدادا لمواجهة "مايكل مايرز" للمرة الثانية بعد مرور 40 عاما على مواجهتهما الأولى في عيد "الهالوين".

كما نرى في أحداث الفيلم أن "لوري سترود" أصبح لديها ابنة، تلعب دورها الممثلة جودي جرير، وزوجها، اللذان سئما من شكوك سترود المستمرة في النجاة من الموت، ولا يتفقان معها أن العالم ليس مكانا سيئا كما تظن هي، ولكن حفيدتها مازالت منجذبة لأفكارها، على الرغم من أن والداها يبعداها عن التواصل معها.

أما بالنسبة لبطل الفيلم الرئيسي "مايكل مايرز"، فنراه كما هو، مرتديا قناعه الأبيض، ولا يتحدث بالمرة مع أحد، مثلما كان حاله قبل 40 عاما، وفي كل الأجزاء والإعادات السابقة، ولكن عندما يتم نقله من مصحة علاجية إلى أخرى، يتمكن من الهرب، ويشق طريقه نحو حي هادونفيلد الهادئ، لمزاولة هوايته المفضلة، وهي القتل وسفك الدماء بسكينه، والذي يجيد التحدث عنه ببراعة، ويبدأ فصل جديد بينه وبين "لوري سترود" التي تكون في انتظاره.

لم يتمكن المخرج ديفيد غوردن غرين من محاكاة أجواء المخرج جون كاربنتر المخيفة، وفي نفس الوقت لم يقدم "بصمته الخاصة"، على الرغم من تعاونه مع نفس طاقم التمثيل الأصلي، وموسيقى كاربنتر، ومشاهد الليالي المليئة بالضباب، والقتل في الحمامات العامة، ولكنه حرص في المقابل على ضخ المزيد من الدماء على الشاشة، ما جعل تصنيف الفيلم رقابيا "للكبار فقط" أو "R"، كما أنه أضفى انحيازا للمرأة و"النسوية"، في المشاهد التي تجمع بين الجنس والعنف، عكس نسخة كاربنتر الأصلية.

ولكن على الرغم من هذا، فإن فيلم "هالوين" الجديد يستحق المشاهدة، لكونه يعيدنا إلى أجواء واحد من أشهر أفلام الرعب في القرن الـ 20، والذي سيعرض في السينمات حول العالم في 19 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала