وأكد كبير الطهاة وليد الخطيب، في حديث خاص لوكالة "سبوتنيك" بأن الحرب المستمرة منذ أكثر من سبع سنوات كانت نوعاً من الإلهام في تسمية أطباقه الجديدة وقال: "تعكس الأطباق أجواء الحرب. لذلك قرت تسمية بعض الأطباق والسندويشات بأسماء الأسلحة التي نملكها".
© Sputnikإس - 300" كما لم تعد على رؤيتها...في مطاعم دمشق
إس - 300" كما لم تعد على رؤيتها...في مطاعم دمشق
© Sputnik
© Sputnikإس - 300" كما لم تعد على رؤيتها...في مطاعم دمشق
إس - 300" كما لم تعد على رؤيتها...في مطاعم دمشق
© Sputnik
من جانبه أكد أحد موظفي المقهى أن هذه المأكولات تتمتع بشعبية كبيرة لأن معظم أطياف الشعب السوري على دراية بهذه الأنواع من الأسلحة.
© Sputnikإس - 300" كما لم تعد على رؤيتها...في مطاعم دمشق
إس - 300" كما لم تعد على رؤيتها...في مطاعم دمشق
© Sputnik
وأشار الطاهي إلى أن مالكي المقهى يفكرون بتسمية أطباق جديدة بأسماء غير عادية تعكس "الفترة الجديدة" في الحياة السورية قائلا: "هناك العديد من الأفكار، لكن هذه ليست سوى أفكار في الوقت الحالي".
© Sputnikإس - 300" كما لم تعد على رؤيتها...في مطاعم دمشق
إس - 300" كما لم تعد على رؤيتها...في مطاعم دمشق
© Sputnik
يذكر أنه وإلى جانب الأطباق "العسكرية" تلك، تضمنت قائمة الطعام أطباقا تقليدية كسلطة الفتوش والتبولة وغيرها والتي تعتبر عنصرا أساسيا في أي مطعم سوري.