رام الله — سبوتنيك. وكان رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، قد استقبل ظهر اليوم، وفدًا أمنيًا مصريًا، برئاسة اللواء أحمد عبد الخالق، مسؤول الملف الفلسطيني في المخابرات العامة المصرية، في مكتبه بغزة.
وقالت "حماس" في بيان وصل لوكالة "سبوتنيك": "ناقش الطرفان خلال اللقاء الذي ضم عددًا من قيادات الحركة، العديد من القضايا المطروحة على الساحة الفلسطينية، وسُبل كسر وإنهاء الحصار عن سكان قطاع غزة".
وزار الوفد المصري عقب اللقاء مُجمع الشفاء الطبي، للاطمئنان على حالة طفل، سقط أثناء مرور موكب الوفد في غزة.
يذكر أن الوفد الأمني المصري وصل اليوم، الثلاثاء، إلى قطاع غزة، عبر حاجز بيت حانون "إيرز".
وضم الوفد الأمني مسؤول الملف الفلسطيني في المخابرات العامة المصرية اللواء أحمد عبد الخالق، والعميد همام أبو زيد.
وقال مصدر لوكالة "سبوتنيك": "إن الوفد الأمني المصري سيجري لقاءات عدة مع قادة حركة حماس، لبحث ملف المصالحة الفلسطينية الداخلية، بين حركتي فتح وحماس".
وأضاف المصدر، بأن: "الوفد الأمني المصري يعود في زيارة هي الخامسة له خلال الشهر الحالي، في محاولة لدفع عجلة المصالحة الفلسطينية إلى الأمام، وجسر الهوة بين حركتي فتح وحماس، لتقريب وجهات النظر، والسير قدما في إنهاء الانقسام الداخلي، الممتد منذ 11 عاما".
وتابع المصدر:"سيلتقي الوفد المصري بعدد من قادة الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، لوضع الترتيبات في إتمام المصالحة، التي تشرف عليها المخابرات المصرية، وترعاها في إطار جهودها المستمرة لبلوغ الاتفاق".
يذكر أن المخابرات المصرية هي من يقود جهود المصالحة بين حركتي، فتح وحماس، بعد صولات وجولات بين القاهرة ورام الله وغزة، لتحقيق اختراق في ملف إنهاء الانقسام، الذي فشل، مرارا وتكرارا، بفعل اشتراطات كل من فتح وحماس.
وزار الوفد المصري عقب اللقاء مُجمع الشفاء الطبي، للاطمئنان على حالة طفل، سقط أثناء مرور موكب الوفد في غزة.
يذكر أن الوفد الأمني المصري وصل اليوم، الثلاثاء، إلى قطاع غزة، عبر حاجز بيت حانون "إيرز".
وضم الوفد الأمني مسؤول الملف الفلسطيني في المخابرات العامة المصرية اللواء أحمد عبد الخالق، والعميد همام أبو زيد.
وقال مصدر لوكالة "سبوتنيك": "إن الوفد الأمني المصري سيجري لقاءات عدة مع قادة حركة حماس، لبحث ملف المصالحة الفلسطينية الداخلية، بين حركتي فتح وحماس".
وأضاف المصدر، بأن: "الوفد الأمني المصري يعود في زيارة هي الخامسة له خلال الشهر الحالي، في محاولة لدفع عجلة المصالحة الفلسطينية إلى الأمام، وجسر الهوة بين حركتي فتح وحماس، لتقريب وجهات النظر، والسير قدما في إنهاء الانقسام الداخلي، الممتد منذ 11 عاما".
وتابع المصدر:"سيلتقي الوفد المصري بعدد من قادة الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، لوضع الترتيبات في إتمام المصالحة، التي تشرف عليها المخابرات المصرية، وترعاها في إطار جهودها المستمرة لبلوغ الاتفاق".
يذكر أن المخابرات المصرية هي من يقود جهود المصالحة بين حركتي، فتح وحماس، بعد صولات وجولات بين القاهرة ورام الله وغزة، لتحقيق اختراق في ملف إنهاء الانقسام، الذي فشل، مرارا وتكرارا، بفعل اشتراطات كل من فتح وحماس.