ولكن الدكتور سانغيت رانغاراغان، الأستاذ المساعد لطب الأذن والحنجرة في جامعة تينيسي الأمريكية، قال إن "الأنف الأحمر اللامع" يمكن أن يكون أيضا سببا في التهابات بقاعدة الجمجمة ومحيطها.
كما أشار إلى أنه يمكن أن يتسبب أيضا في التهابات جلدية واسعة النطاق، خاصة إذا كان الشخص يعاني من "حب الشباب".
أما مارتن جيه، أستاذ ورئيس قسم طب الأنف والأذن والحنجرة، في كلية ماك جوفرن الطبية بجامعة تكساس الأمريكية، فحذّر أن "الأنف الأحمر اللامع" هو إشارة إلى اقتراب الأنف من فقدان وظيفته بصورة كاملة، خاصة إذا كانت ناجمة عن التهاب في النسيج الخلوي للأنف الناجم عن عدوى بكتيرية.
What's wrong if you have a red, shiny nose? https://t.co/SXVv0p9OI6 pic.twitter.com/jzFlEocYkx
— Gizmodo (@Gizmodo) December 24, 2018
وتزيد من خطورة ذلك الأمر، إذا كان المصاب بـ"الأنف الأحمر اللامع" يعاني من أمراض أخرى مثل السكري، أو لديه جهاز مناعي ضعيف.