00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر

جيمي كارتر: السادات كان شجاعا لكن مناحم بيغن أكثر شجاعة

© Photo / YouTube / arubaii24صورة تجمع السادات وموشية ديان
صورة تجمع السادات وموشية ديان - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
تحدث الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، عن مفاوضات السلام التي أشرف عليها بين مصر وإسرائيل، الموقعة في 26 مارس/ آذار عام 1979.

وفي 26 مارس 1979 تم التوقيع على اتفاقية سلام تاريخية بين الرئيس المصري أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن، بعد اتفاق تم التوصل إليه بوساطة كارتر في وقت سابق من العام نفسه في كامب ديفيد.

للمزيد من التفاصيل: الحدود الولايات المتحدة الأمريكية تدرس نقل جنودها في مصر من شمال سيناء إلى جنوبها - سبوتنيك عربي
خبير مصري: القوات الدولية في سيناء مهمتها مراقبة تنفيذ معاهدة كامب ديفيد

وقال كارتر في مقابلة مع قناة عبرية "لقد كان السادات شجاعا للغاية، وقام قاتل باغتياله، ورئيس الوزراء مناحيم بيغن كان أكثر شجاعة من الجميع، لأنه قدم أكثر التنازلات صعوبة في كامب ديفيد من أجل التوصل إلى اتفاق نهائي".

"في الأيام الـ13 التي كانت متاحة، بذلنا قصارى جهدنا" يقول كارتر.

واغتال ضباط متطرفون في الجيش المصري السادات يوم 6 أكتوبر عام 1981.

وبموجب الاتفاق سحبت إسرائيل جيشها ومواطنيها من شبه جزيرة سيناء وأعادتها إلى مصر، بعد استيلائها عليها في حرب "الأيام الستة" عام 1967.

لكن الجزء الثاني من اتفاقية كامب ديفيد، المتعلق بالسلام بين إسرائيل وجميع جيرانها العرب، بما في ذلك الفلسطينيين، لم يُنفذ أبدا. وتم التوصل الى اتفاقية منفصلة، وهي معاهدة أوسلو عام 1993.

وقال كارتر: "لطالما شعرت أنها لو تم إعادة انتخابي كرئيس، كان سيكون بإمكاني استخدام نفوذي لتنفيذ كلا جزأي اتفاقية كامب ديفيد، ولكنني تركت المنصب وحاولت استخدام نفوذي آنذاك، لكن الرئيس [رونالد] ريغان لم يكن مهتما على الإطلاق بالسلام في الشرق الأوسط".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала