بروكسل-سبوتنيك. قالت دي بلوك للصحفيين: "ستركز هذه الحملة على مجموعات معينة، مثل الفلسطينيين والمغاربة. هذه هي أكبر حملة من التي سبق وأن أجريت في بلجيكا".
ولفتت الوزيرة إلى أن اللاجئين غالبا ما يكونوا واثقين من أنهم "إذا طرقوا الباب، فسيتم قبولهم، لكن في الواقع لديهم فرصة ضئيلة جدا".
وأشارت إلى أن "هذا ينشئ ضغطا على أجهزتنا ونظامنا الخاص باللجوء والضيافة".
والجدير بالذكر أن الهجرة هي إحدى الظواهر الاجتماعية، التي تعجز حكومات الدول عن حلها بجهود وطنية أو في أطر التحالفات والمنظمات الدولية.