ووفقا لصحيفة "نيوزلندا هيرالد"، تلقت ماير بلاغا بشأن أسود متروكة في أقفاص صغيرة، لتتوجه إلى مزرعة صغيرة، وتجد مذبحة أسفرت عن قتل 54 أسداً.
وأوضحت مايرز علمها بما تمثله تربية الأسود في بلدها، حيث يتم استخدامهم في تجارة دولية "مروعة" بعظام الحيوانات.
وكانت المزرعة تستخدم كمسلخ للأسود، وكان المشرف عليه و8 عمال يسلخون أجساد عشرات الأسود التي ذبحت لتوها.
وكانت الأسود المذبوحة تغطي أرض المزرعة، وبعضها مسلوخ بينما ينتظر البعض الآخر السلخ.
BREAKING NEWS:
— 🌎Animal Watch🌍 (@Animal_Watch) April 28, 2019
54 lions killed at a farm in two days: Horrified animal inspector reveals carnage she found in slaughterhouse https://t.co/TJfNxQ0mTA via @MailOnline
MT @LordAshcroft#bloodlions #cannedhunting #BanTrophyHunting pic.twitter.com/mdmAskKKqs
كما تواجدت كومة من الأحشاء والهياكل العظمية في أماكن أخرى داخل المزرعة.
وأظهرت الصور التي التقطها المحققون مشاهد دموية مرعبة، واتضح أن 54 أسدا تم إطلاق النار عليهم خلال يومين.
وقالت ماير "كان الأمر مروعا. لم نصدق ما كان يحدث. يمكنك أن تشتم رائحة الدم. تم إطلاق النار على الأسود في المخيم، ثم نقلت جميعا إلى هذه الغرفة لسلخها".
وأتمت ماير "بالنسبة لي، الأسد حيوان فخم، حيوان ملكي. هنا يتم ذبحه من أجل ناس تريد كسب المال فقط، هذا أمر مثير للاشمئزاز تماما".