وكان من المقرر أن تستغرق الجراحة ساعتين، ولكن انتظر أهل الفتاة خمس ساعات، قبل اكتشافهم أنه تم نقلها من الباب الخلفي لمستشفى آخر في محاولة لإنقاذها.
وذكرت أسرة الفتاة أن طبيب التخدير والجراح اعترفا للأهل بهبوط حاد في ضغط الدم بسبب الادوية وتوقف القلب لاكثر من سبع دقائق من دون انتباه طبيب التخدير لأنه كان مشغولا بالتحدث مع زميله ولم يراقب المؤشرات الحيوية كنبض القلب والضغط.
وأعلن مسؤولو هيئة التنظيم الصحي في الإمارات، اتخاذها كافة الاجراءات القانونية بحق أي طبيب يعرض حياة المرضى للخطر.