ونشر موقع "إنجادجيت" التقني المتخصص تقريرا، حول استخدام باحثين تقنية "الواقع الافتراضي" الميكروسكوبي الجديدة، لاختراق جسم الإنسان وتصوير الخلايا المصابة بالفيروسات أو الميكروبات، ومعرفة كيفية التواصل لعلاج لها.
وتمكن العلماء من تطوير تقنية المجهر ثلاثي الأبعاد، لإصدار نظارات واقع افتراضي مجهري ثلاثي الأبعاد، التي يمكنها التجول في جسم الإنسان والسير داخل الخلايا، ومعرفة الخلية المصابة بالضبط، وطبيعة الإصابة التي تعرضت لها سواء فيروسية أو ميكروبية، لمعرفة كيفية علاجها بدقة أكبر.
VR and microscopy help scientists see 'inside' diseases https://t.co/vWNVSomWWa pic.twitter.com/E5389Zengh
— EL TINTO DESIGNS (@Eltintodesigns) June 16, 2019
كما تعمل التقنية الجديدة على تجميع كافة البيانات الخاصة بالشخص الذي يخضع لتلك التكنولوجيا لتحويلها إلى بيئات ثلاثية الأبعاد، يمكنها أن تجعل تشخيص مرضه أمرا أكثر دقة وفعالية.
ويعمل الباحثين حاليا على إصدار تلك التقنية بصورة تجارية، وبتكلفة أقل حتى يمكن لبلدان الدول النامية الوصول لها بسهولة.