أعلن الأمير البريطاني عن دعمه الكامل لقرارات أطفاله مستقبلا، حتى في ما يخص حياتهم الجنسية، وكونهم مثليي الجنسي.
واعترف بأنه سيكون قلقا من الضغوط التي سيعانونها في حال كانوا كذلك، بحسب ما نقلت هيئة الإذاعة البريطانية "BBC".
وأضاف ويليام " أتمنى أن نعيش في عالم طبيعي وجيد، ولكن بشكل عام ولعائلتي، هذا الأمر قد يسبب بعض التوتر، وتخطي الحواجز والكلمات البغيظة والعنصرية والاضطهاد بحق هؤلاء".
تصريحات الأمير البريطاني جاءت خلال زيارته لجمعية خيرية للشباب في العاصمة لندن، وتدعم جمعية "ألبرت كينيد" الشباب المثليين الذين يتعرضون لخطر التشرد.