نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية بيانا لكيم كارداشيان، تتحدث فيه عن اتهامها بالإساءة إلى ثقافة اليابان، واستغلالها لاسم زي تقليدي عريق في البلاد، وهو "الكيمونو" في اسم لخط ملابس داخلية تابع لها.
وتابعت "التصميم الذي سيتم إطلاقه لا يشبه بأي حال من الأحوال الملابس التقليدية اليابانية وخاصة زي الكيمونو، لذلك لن أغير الاسم ولن أرد على تلك الهجمة الغاضبة ضدي".
ومضت "بنيت علامتي التجارية على فكرة الشمولية والتنوع، وأنا فخورة بكل ما نقدمه، ولن نحاول التقليل من أي ثقافة أو أي شعب".
ومن المقرر أن تطلق كيم كارداشيان خط الملابس الداخلية "كيمونو" خلال شهر يوليو/ تموز المقبل.
Finally I can share with you guys this project that I have been developing for the last year.
— Kim Kardashian West (@KimKardashian) June 25, 2019
I’ve been passionate about this for 15 years.
Kimono is my take on shapewear and solutions for women that actually work.
Photos by Vanessa Beecroft pic.twitter.com/YAACrRltX3
وأثارت عارضة الأزياء، نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية، كيم كارداشيان، غضب العديد من اليابانيين، بعد الإعلان عن تطويرها لخط إنتاج جديد لملابس داخلية تحت اسم "كيمونو".
ولجأ اليابانيون إلى مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الخميس، للاحتجاج على خط إنتاج جديد لملابس داخلية طورته نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية كيم كارداشيان تحت اسم (كيمونو)، ووصف بعضهم الأمر بسرقة لثقافتهم على نحو يهين الزي التقليدي الذي يقدره اليابانيون.
وأعلنت كيم كارداشيان يوم الثلاثاء، أنها ستكشف عن خط إنتاج لمشدات جسم تطورها منذ عام، باعتبارها "حلا فعالا حقا للنساء".
I'm a kimono designer.
— 川原マリア@6/25-7/4ラフォーレ原宿出店 (@mariaria108_new) June 27, 2019
I strongly object to and protest against that Kim Cardasian name her underwear brand #kimono and she register trandemark.
The history of kimono in Japan is about 1225years.#大拡散希望 #kimono#KimOhNo @KimKardashian pic.twitter.com/yIVOYXuaRl
وتعني الكلمة في اليابانية "الأشياء التي تلبس"، وتشير إلى أثواب بطول الجسم مع أحزمة يرتديها الناس في المناسبات الرسمية مثل حفلات الزفاف والجنازات.