وكتب تركي على حسابه على تويتر "إذا كان في مصر بليغ حمدي... في السعودية رابح صقر!"، وهي التغريدة التي تم تداولها بشكل واسع إذ تم إعادة تغريدة لأكثر من 7 آلاف مرة، وكذلك حصلت التغريدة على أكثر من 7 آلاف تعليق.
أذا كان في مصر بليغ حمدي ... في السعودية رابح صقر!
— تركي آل الشيخ (@Turki_alalshikh) July 20, 2019
وتم تداول التغريدة بشكل واسع بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في مصر منتقدين المقارنة بين بليغ وصقر، في المقابل أكد الجمهور السعودي على أن المقصود من المقارنة هو التأكيد على أن السعودية تعتز بفنانيها.
وكتبت إحدى المتابعات لتركي آل شيخ تعليقا تنتقد فيه المقارنة بين بليغ وصقر:"سؤال بس لحضرتك هل سمعت لحن (الحب كله وفات الميعاد وبعيد عنك حياتي عذاب وحب إيه)، لأم كلثوم؟ أو سمعت (حاول تفتكرني، وموعود وزي الهوا ومداح القمر) لعبدالحليم حافظ؟ دي حاجات بسيطة من أعمال العبقري بليغ حمدى اتمنى إنك تسمعهم ومؤكد هتغير رأيك".
سؤال بس لحضرتك
— 🇪🇬 Sara Fahmy (@sarafahmmy) July 21, 2019
هل سمعت لحن (الحب كله وفات الميعاد وبعيد عنك حياتي عذاب وحب ايه ) ، لام كلثوم ؟
او سمعت (حاول تفتكرني ، وموعود وزي الهوا ومداح القمر ) لعبدالحليم حافظ ؟
دي حاجات بسيطة من اعمال العبقري بليغ حمدى
اتمنى انك تسمعهم ومؤكد هتغير رايك
فرد عليها تركي آل شيخ: "أختي الكريمة أنا بحترم بليغ لكن إحنا كمان عندنا اعمل بتخصنا وبنحبها ورابح من المبدعين فيها ... مش تقليل في بليغ بس كمان عندنا فن بيخصنا".
اختي الكريمة انا بحترم بليغ لكن احنا كمان عندنا اعمل بتخصنا وبنحبها ورابح من المبدعين فيها ... مش تقليل في بليغ بس كمان عندنا فن بيخصنا 🙏🏻❤️
— تركي آل الشيخ (@Turki_alalshikh) July 21, 2019
وكتب أحد المتابعين لتركي أن "الرسالة ليست مقارنة بين بليغ حمدي ورابح صقر بل هي اعتزاز بفنان وطني سعودي عربي، والفخر بفنان وطني شيء طبيعي وخاصة أنه اقترن بإسم كبير كبليغ حمدي فهذا دليل على كون بليغ قيمة يقاس عليها وليست تقليل ولا مقارنة بل هو رمز ومقياس في قيمتة وتاريخه".
يا جماعة
— Khaled Hammad (@Khaled_Hammad) July 21, 2019
الناس اللي بتنتقد هذه التويتة
الرسالة ليست مقارنة بين بليغ حمدي و رابح صقر بل هي إعتزاز بفنان وطني سعودي عربي، والفخر بفنان وطني شيء طبيعي وخاصة أنه إقترن بإسم كبير كبليغ حمدي فهذا دليل على كون بليغ قيمة يقاس عليها وليست تقليل ولا مقارنة بل هو رمز ومقياس في قيمتة وتاريخه