ذكرت بوابة "الأهرام" المصرية، أن التحول الرقمي مشروع قومي يربط جميع أنحاء الجمهورية، له العديد من المزايا وهي عدم فقدان المستندات وإهدار المال والوقت، وسهولة الوصول إلي البيانات.
وأطلقت وزارة الاتصالات المصرية تطبيق الأحوال الشخصية الجديد وهو ما يعرف بـ"الزواج الإلكتروني"، وذلك بحضور ممثلين عن الوزارة ومكتب النائب العام ونيابات الأسرة في محافظة بورسعيد.
ونقلت بوابة "الأهرام" عن نقيب المأذونين المصريين، إسلام عامر، إن "محافظة بورسعيد أطلقت تطبيق الزواج الإلكتروني، وسيتم تعميمها علي باقي الجمهورية".
وأضاف أن "كل مأذون سوف يكون معه جهاز " تابلت" بدلا من قسيمة الزواج المكتوبة يدويا".
سيتم التوقيع على الجهاز من خلال بصمة الأصابع الإلكترونية.
أطلقت الوزارة خدمة الزواج الرقمي لتقليل ظاهرة زواج القاصرات، وللتحقق من أعمار الرجل والمرأة.