وذكر تقرير المنظمة أنه بعد أكثر من عامين من الفرار من ميانمار، هناك نصف مليون طفل لاجئ في جنوب شرق بنغلاديش بحاجة ماسة للتعليم.
وأشار التقرير إلى أن مراكز التعليم التابعة لليونيسيف مكنت 280 ألف طفل من الوصول إلى التعليم، ولا يزال هناك أكثر من 25 ألف طفل ليس لديهم برنامج تعليم أو تدريب مهني، وهناك حاجة إلى 640 مركزا آخرا من هذه المراكز.
Rashed, 13, feeds his baby brother Rihan in a camp for Rohingya refugees in Bangladesh.
— UNICEF (@UNICEF) August 16, 2019
We're helping support refugee families with clean water, access to healthcare and safe places to learn and play. #AChildIsAChild pic.twitter.com/mBc8zDW1iR
وقالت المديرة التنفيذية لليونيسيف، هنرييتا فور، إنه بالنسبة للأطفال والشباب الروهينغا اللاجئين في بنغلاديش لم يعد البقاء على قيد الحياة كافيا، ومن الضروري ضمان تعليمهم وتزويدهم بالمهارات التي يحتاجونها لتأمين مستقبلهم على المدى الطويل، وأن توفير التعليم مشروع ضخم لا يمكن تحقيقه إلا بدعم ثابت من الشركاء والمانحين.