الأمم المتحدة - سبوتنيك. وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي عقب كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: "يجب التعامل مع القضية الكردية في إطار السلامة الإقليمية والسيادة للجمهورية العربية السورية. نعتقد أن هذا يجب أن يكون قابلاً للتفاوض، ولكن ... بمشاركة القيادة السورية".
وقال جيفري على هامش الدورة الرابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة: إن "شمال- شرق [سوريا] سيمثل" مشيرا إلى أن "من بين 50 شخصا اختارتهم الأمم المتحدة، هناك ممثلون عن الشمال الشرقي".
وكان جيفري قال ردا على سؤال للصحفيين عما إذا كانت قوات سوريا الديمقراطية والمجالس الديمقراطية السورية التابعة لها ستشارك في اللجنة قائلا، "بالطبع".
في الوقت نفسه، أشار جيفري إلى إن الولايات المتحدة ليس لديها أجندتها الخاصة في هذه القضية.
وقال المبعوث الأمريكي إن "(مشاركة قوات سوريا الديمقراطية) نوقشت طوال الوقت، بما في ذلك مع شركائنا الأتراك"، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة" أوضحت لجميع الشركاء في شمال شرق سوريا أنه ليس لديها أجندة سياسية، غير الحد الأدنى من الاستقرار في المحادثات السياسية. ".
وأضاف جيفري:
"هدفنا السياسي الوحيد في سوريا هو وحدة سوريا بحدودها الحالية، والتي ستعمل بنفسها على تطوير عملية تسوية تتضمن انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف وإدارة الأمم المتحدة في جميع أنحاء سوريا وجاليات الشتات. ليس لدينا أجندة أخرى".