وترجع الواقعة إلى مطلع أغسطس العام قبل الماضي، حيث سيطر رجال الأمن والمباحث على المتهم وألقوا القبض عليه بعدما دخل بحالة هستيرية ونزل الشارع حاملا سكينا ونسخة من القرآن.
وأرجع الجاني جريمته في التحقيق إلى أن زوجته أغضبته لما حاولت ضربه بقطعة زجاجية مخصصة لحمل الورد بعدما طلب منها القسم على المصحف بعدم علاقتها بشخصين شاهدهما ينزلان من سلم البيت لحظة وجود الأبناء لدى الجيران، مضيفا أنه التقط القطعة الزجاجية وضربها بها ثم تناول سكينا وطعنها بها حتى فارقت الحياة.