وجاء في الدراسة التي نشرتها الجمعية الطبية الأمريكية: "يرتبط استخدام الماريغوانا أو الحشيش بانتظام، بتطور أورام الخلايا الجرثومية في الخصية. تدخين الحشيش المستمر قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الخصية".
وتوصل فريق البحث إلى أن مدخني الحشيش لفترات طويلة، أكثر عرضة بنسبة 36% للإصابة بسرطان الخصية، مقارنة بمن لا يتعاطونه، حسبما نشرت صحيفة "ديلي ميل".
وكانت دراسة أجراها باحثون بجامعة هارفارد الأمريكية، كشفت أن فرص تدخين الأطفال للماريغوانا والحشيش، تزيد لأكثر من الضعف في حالة استهلاك آبائهم لها أيضا.
على المستوى الدولي، دخن حوالي 200 مليون شخص حول العالم القنب مؤخرا، بما يمثل زيادة 60% في معدلات استهلاكه مقارنة بالعشر السنوات الماضية، وفقا للتقرير الدولي للمخدرات الصادر العام الحالي.