00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
لماذا تعاني النساء العربيات من مشكلة السمنة أكثر من الرجال؟
11:03 GMT
19 د
مساحة حرة
التنمر الالكتروني .. ظاهرة تهدد حياة الفتيات في العالم العربي؟
11:22 GMT
18 د
مرايا العلوم
بقايا أحد النجوم الأولى وحماية الأرض من الفضاء والنيوترينوز وبنية الكون
11:40 GMT
20 د
عرب بوينت بودكاست
ما مصير خط أنابيب الغاز القطري التركي عبر سوريا؟
12:31 GMT
23 د
ملفات ساخنة
كيف تتعاطى القيادة السورية مع الشروط الأمريكية لرفع العقوبات
13:03 GMT
29 د
مساحة حرة
عراقي يحاول إحراق نفسه بسبب البطالة ، والمنطقة العربية تسجل أعلى معدل بطالة في العالم
13:33 GMT
27 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر

لهذه الأسباب توقف الحديث عن المصالحة القطرية - السعودية!

© REUTERS / SAUDI PRESS AGENCYالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود يلتقي رئيس الوزراء ووزير الداخلية القطري الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني خلال القمة الأربعين لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالرياض
العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود يلتقي رئيس الوزراء ووزير الداخلية القطري الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني خلال القمة الأربعين لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالرياض - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
كثر الحديث عن المصالحة القطرية السعودية في نهاية العام السابق 2019، وقبيل أيام من عقد القمة الخليجية الأخيرة في العاصمة الرياض، كثرت التحليلات حول مصير المصالحة مع الدول الثلاثة الباقية من دول المقاطعة، وهي مصر والبحرين والإمارات.

ولم يقتصر الأمر على التحليلات، بل ذكرت الحلول على ألسنة وزراء من البلدين، ما أوحى للمتابعين أن الأمور باتت أقوى، وأنها تسير نحو الحل بين الرياض والدوحة أولا، لكن سرعان ما توقف الحديث تماما عن الحل وعن المصالحة القريبة، فما هي الأسباب التي أعادت الأزمة من جديد إلى بدايتها؟

قادة مجلس التعاون الخليجي في القمة الخليجية 40  - سبوتنيك عربي
"ألد أعداء قطر"... الإمارات تكشف تطورات الأزمة الخليجية
يقول المحلل السياسي السعودي، الدكتور عبد الله العساف لـ"سبوتنيك": "في الوقت الذي كان يتكهن الكثير من المحللين والمراقبين السياسيين بانفراجة الأزمة الخليجية، إلا أننا فوجئنا بانتكاسة وعودة الأزمة إلى ما كانت عليه في السابق، بل إلى مستوى أسوأ من السابق، ويمكن القول أنها تحتضر وتلفظ أنفاسها الأخيرة".

وتابع المحلل السياسي، "ن انحدار الأزمة لهذا المستوى يعود إلى عدة أسباب، أبرزها أن الدوحة ما تزال تخضع لموقفين متضادين من المصالحة، أولهما موقف الأمير حمد بن خليفة المتشدد جدا ومعه وزير خارجيته السابق محمد بن جاسم، وهو المحرك الأول للتوجه الداعم لعدم المصالحة وتضع الكثير من العقبات في طريقها".

وأضاف العساف أن "تيار الأمير حمد يريد رفع المقاطعة عن قطر قبل البدء بالتفاوض، وهذا ما ترفضه دول المقاطعة الأربعة، والذي أعلنته في بداية الأزمة في الأول من مايو/أيار 2017، عندما قطعت علاقاتها مع قطر".

وأشار المحلل السياسي، إلى أن "التيار الثاني يقوده الأمير تميم بن حمد، وهو تيار الحمائم مقابل تيار الصقور الذي يقوده والده، إذ يرغب تميم في المصالحة والتقارب الخليجي وهو غير متشدد، وربما كانت المبادرة الخليجية لكرة القدم أحد المبشرات للتقارب الخليجي القطري، لكن الأحداث خلال الأيام الماضية قالت "لا"، هناك تقارب، إيراني قطري، تركي قطري، ماليزي قطري".

وأوضح العساف أن "قطر هرولت سريعا إلى طهرات الأيام الماضية، لأنها تتحمل تبعات إسقاط الطائرة الأوكرانية عقب إقلاعها من العاصمة الإيرانية طهران، وعرضت دفع 3 مليارات دولار لأسر الضحايا، في المقابل التوجه القطري الكبير لدعم تركيا، والتي لديها مشروع تخريبي وتدميري في المنطقة العربية".

وذكر المحلل السياسي: "أضف إلى ذلك عملية دعمها للمنظمات الإرهابية والإسلام السياسي والجماعات التي تتبنى العنف في سوريا ولبنان والعراق، ورغم تخفيض قناة "الجزيرة" لبرامجها، إلا أنها مازالت تمارس نشاطها المعتاد في الإساء للمملكة العربية السعودية ولدول الرباعي العربي والممول مباشرة من قطر".

وقال عبد الله العساف:

"إن الفريق القطري المتشدد برعاية الأمير حمد يريد المصالحة مع الرياض فقط من أجل إحداث شرخ في التعاون السعودي الإماراتي، وهذا ما جعل الخطوات نحو المصالحة تفشل قبل أن تتم، لأن دول المقاطعة الأربع اشترطت أن يكون الحل جماعيا وليس فرديا، لذلك فشلت قطر هذه المرة كما فشلت في السابق في اختراق التحالف العربي وإحداث هزات داخل صفوفه".

من جانبه، قال اللواء جمال مظلوم الخبير الاستراتيجي المصري لـ"سبوتنيك"، إن "الرباعي العربي وضعت 13 بندا على قطر واجب تنفيذها قبل الحديث عن أي مصالحة، وضمن تلك البنود الوسائل الإعلامية والتدخل في الشؤون الداخلية وإيواء المتشددين".

وأضاف مظلوم: "سمعنا بالفعل عن المصالحة خلال الأسابيع الماضية، وكان على وسائل الإعلام القطرية أن تحد من توجهاتها نحو الدول الأربع وتقوم بتهيأة الرأي العام لقبول المصالحة، فلا أحد من مواطني دول المقاطعة الأربع يقبل الحديث عن قطر، حيث أساءت السلطة القطرية لنفسها ولشعبها".

القمة الخليجية في السعودية - 2019  - سبوتنيك عربي
إعلام: قطر والسعودية تتقدمان 3 خطوات نحو حل الأزمة الخليجية... وإعلان مرتقب خلال أسابيع
وأوضح الخبير الاستراتيجي، "أن سبب الحديث السابق عن المصالحة أنهم قالوا أن هناك أفعال إيجابية من الجانب القطري وهى بمثابة بادرة للمصالحة أو الحل، وعند متابعتنا لإعلامها لم نجد أي تغيير إيجابي، وما فعلته الدوحة يحتاج لسنوات لإصلاحه".   

وقال الدكتور محمد الدوسري، الكاتب والمحلل السياسي السعودي، في تصريحات سابقة لـ"سبوتنيك" "إن ملامح التقدم في الأزمة الخليجية كانت واضحة منذ القمة الأخيرة في الرياض ورفع مستوي التمثيل  القطري متمثلا برئيس مجلس الوزراء فضلا عن تخفيض حدة الهجوم الإعلامي المتبادل خاصة بين السعودية وقطر وظهور لغة تتجة إلى التصالح والتسامح بين الإعلاميين من الطرفين".

وأضاف الدوسري، أن "مشاركة السعودية والإمارات في مبارايات كأس الخليج على أرض قطرية كانت أيضا أحد الملامح التي تشير أننا بصدد اتجاه إلى انفراجة لهذه الأزمة، وهو ما أكده كلام رئيس مجلس الوزراء القطري في وسيلة إعلام أمريكية حول وجود تقدم طفيف في المباحثات مع الجانب السعودي".

وحاولت "سبوتنيك" التواصل مع أي من المسؤولين أو صانعي القرار في قطر، ولم تتمكن من ذلك. 

وفي نهاية العام 2019، أكدت وسائل إعلام كويتية قرب حل الأزمة الخليجية مع دولة قطر بعد تقدم في المفاوضات بين الرياض والدوحة، أسفر عن الاتفاق على ثلاث نقاط، تتمثل في تهيئة الرأي العام لأجواء جديدة مختلفة عن الفترة الماضية تسودها فرصة إمكان التوصل إلى اتفاق بين الطرفين، وعدم المساس بالرموز في البلدين، من قبل الصحافة والإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، إضافة إلى عدم إطلاق أي تصريحات معادية من قبل المسؤولين والحكوميين والقياديين ضد نظرائهم في البلد الثاني.

ونقلت صحيفة "القبس" الكويتية عن مصدر رفيع المستوى، أن هناك بعض النقاط الخلافية التي يتم تداولها على طاولة النقاش، مضيفا أن الأمر ليس سهلا حيث تتقدم المفاوضات خطوة وتتأخر خطوتين، مؤكدا عقد لقاءات على مستويات عدة بين البلدين على المستوى الوزاري، وبعضها يجري في عواصم أوروبية، لافتا إلى أن الأيام القادمة ستشهد إعلانا عما جرى التوصل إليه.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала