وذكرت وكالة أنباء الإمارات (وام): "استعرض الجانبان التطورات والمستجدات الراهنة في المنطقة، إضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك، خصوصا تطورات الأوضاع في ليبيا وإيران والسودان".
#عبدالله_بن_زايد ووزير خارجية #فرنسا يبحثان مستجدات الأوضاع الراهنة في المنطقة وعدداً من القضايا ذات الاهتمام المشترك #وام https://t.co/gr550VkdEc pic.twitter.com/wGgOzaxgTu
— وكالة أنباء الإمارات (@wamnews) January 24, 2020
وأكد الشيخ عبد الله بن زايد على العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين الصديقين، والحرص المستمر على تطويرها، وتنمية أوجه التعاون المشترك في مختلف المجالات.
وأشار إلى أن جامعة السوربون أبوظبي، ومتحف اللوفر أبوظبي، يمثلان نموذجاً مميزاً للشراكة بين البلدين الصديقين، التي لا تقتصر وحسب على الجوانب السياسية والاقتصادية، وإنما تمتد أيضاً لتشمل الجوانب الثقافية والمعرفية والعلمية.
وقال بهذه المناسبة، إن "هذين الصرحين المعرفيين والثقافيين يعدان رمزا للتلاقي الفكري والإنساني وعنوانا للتسامح والتعايش".
من جانبه، رحب وزير خارجية فرنسا بزيارة الشيخ عبد الله بن زايد والوفد المرافق، مؤكدا على ما يجمع البلدين من علاقات استراتيجية متميزة وتعاون مشترك في المجالات كافة.