وأضافت موسي أن الحزام "يضم الحزب الدستوري الحر ومكونات المجتمع المدني والمنظمات الوطنية والسياسية النزهاء المؤمنين بهذه القضية، والذين لديهم استعداد للقطع تماما مع الإخوان ومشتقاتهم والمحور الإخواني ومشتقاته، الذي يدعو إلى العنف، والذي أدخل العنف إلى قبة البرلمان، ويدير خلافاته عن طريق القتل والاغتيالات والتعنيف".
من جهة أخرى، قالت عبير موسي إنها "تتوقع صدارة حزبها في الانتخابات التشريعية حال عدم التصويت لحكومة الفخفاخ وحل مجلس النواب."
وأضافت موسي أنّ حركة النهضة، مضطرة للتصويت لحكومة الفخفاخ حتى لا يتم حل البرلمان، قائلة: "لهذا السبب هم يقولونها اليوم بكل وضوح، ويطالبون نوابهم في البرلمان بالتصويت لحكومة الفخفاخ خوفا من حل البرلمان وخشية من صعود الحزب الدستوري الحر".