وتحدث فرانسيس عن "الصراع الذي لم يحل بعد بين الإسرائيليين والفلسطينيين، مع خطر عدم إيجاد حلول عادلة، وبالتالي مواجهة أزمات جديدة".
ولم يذكر البابا أي مقترحات محددة.
Pope Francis: "This is the Christian innovation. It is the Christian difference. Pray and love: this is what we must do (2-23-20)." pic.twitter.com/HbfXwo2WXI
— The Assisi Project (@Assisi_Project) February 23, 2020
وستسمح خطة السلام الأمريكية الجديدة -التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب وتعرف بصفقة القرن- لإسرائيل بضم جميع مستوطناتها إلى جانب وادي الأردن الاستراتيجي. وسوف تمنح الفلسطينيين حكما ذاتيا محدودا في عدة أجزاء من الأرض في ضواحي القدس، ولكن فقط إذا استوفوا شروطا صارمة.
وفي نفس الخطاب، انتقد فرانسيس "السياسة الشعوبية". وقال "هذا يخيفني عندما أسمع بعض الخطب من بعض الزعماء حول الأشكال الجديدة من الشعبية". كما أعرب عن أسفه من وصف موجات اللاجئين الفارين من النزاعات وعواقب تغير المناخ وغيرها من المحن بـ"الغزو".
ملامح الخطة تشير إلى أن سيادة إسرائيل ستشمل 30% من مساحة الضفة الغربية.. وسائل إعلام إسرائيلية تنشر توقعات لمضمون خطة السلام الأمريكية في الشرق الأوسط | تقرير: جعفر سلمات #الأخبار pic.twitter.com/LcmX2GJXIo
— قناة الجزيرة (@AJArabic) January 24, 2020
ومن بين الأساقفة الذين حضروا خطاب بابا الفاتيكان في كنيسة القديس نيكولاس في باري كان رجال كنيسة من البلقان والقدس والجزائر.