وتعمل الشركة على إصلاح هيكل التكاليف الخاص بها منذ عام 2017، وتحول تركيزها نحو السفر الإقليمي، ورغم التقدم المحرز، سجلت خسارة قدرها 870 مليون دولار في عام 2019.
وبحسب وكالة "بلومبيرغ"، بلغ العجز بذلك 5.67 مليار دولار على مدى 4 سنوات، فيما انخفضت الإيرادات بنسبة 5% إلى 5.6 مليار دولار.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة توني دوغلاس: "لقد أدى تحسن قاعدة التكاليف إلى تعويض الضغوط التي تواجهها الشركة بشكل كبير".
وكباقي شركات الطيران حول العالم، تواجه طيران الاتحاد المملوكة للدولة انخفاضًا حادًا في عمليات السفر بسبب تفشي كورونا. وأوقفت الشركة رحلاتها مؤقتًا إلى الصين وهونغ كونغ.