وقال الفيصل في تصريحات تلفزيونية: "كان هناك تعاون سعودي أمريكي باكستاني لدعم أفغانستان ضد الغزو السوفيتي".
الأمير #تركي_الفيصل:
— الليوان (@almodifershow) April 27, 2020
البشير عرض عام 1995 على ولي العهد الأمير عبدالله تسليم #بن_لادن للسعودية، لكن اشترط عدم مقاضاته، فرد الملك عبدالله: ماعندنا أحد فوق الشرع.. فتركنا وذهب بنفس العرض للأمريكان!#تركي_الفيصل_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/rBRvl1vsqs
وتابع: "تجمع الملايين من المجاهدين الأفغان في معسكرات للاجئين في باكستان، وقام المتطوعون أو المجاهدون العرب بتقديم خدمات للاجئين الأفغان".
وأكمل: "زعماء القاعدة العرب تجمعوا مع الأفغان في بيشاور، وكان ذلك بداية تنظيم القاعدة الإرهابي، ولا سيما مع اشتعال الحرب الأهلية في أفغانستان، ولم يكن للاستخبارات السعودية والأمريكية أي دور في ذلك نهائيا"
#المديفر يسأل الأمير #تركي_الفيصل:
— الليوان (@almodifershow) April 27, 2020
لماذا غضت الاستخبارات السعودية الطرف عن المجاهدين العرب في أفغانستان؟#تركي_الفيصل_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/MZKKprIUrR
وأضاف الفيصل: "لم يكن لي علاقة بأسامة بن لادن، ولكني التقيته في مناسبات دعت إليها السفارة السعودية في باكستان، ثم قابلته في جدة، حيث كان يطلب دعما استخباراتيا في اليمن الجنوبي ليعمل هو والمجاهدون العرب ضد النهج الشيوعي وقتها".
الأمير #تركي_الفيصل في حوار كاشف عن ملف الجهاد الأفغاني:
— الليوان (@almodifershow) April 27, 2020
لم يكن هناك أي يد للاستخبارات السعودية أو الأمريكية في تأسيس أو تسهيل أو دعم #القاعدة..#تركي_الفيصل_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/abvyw1nBzf
وأتم الفيصل: "رفضت هذا الطلب، وفي عام 1995 عرض الرئيس السوداني السابق عمر البشير تسليم بن لادن للمملكة بشرط عدم مقاضاته، وتم رفض ذلك من الحكومة السعودية".