وجاء في منشور الناشطة المصرية: "السما أحلى من الأرض! وأنا عاوزه السما مش الأرض".
وأكد المحامي الحقوقي، خالد المصري، عضو اتحاد المحامين العرب، نبأ وفاة الناشطة حجازي بالفعل، دون توضيح أسباب الوفاة، وما إذا كانت عادية أم انتحار، كما تداولت حسابات بمواقع التواصل الاجتماعي، أنباء عن انتحار الناشطة المصرية، سارة حجازي (30 عامًا) في مقر إقامتها بكندا، التي انتقلت للعيش فيها، منذ العام 2018.
وأفرجت السلطات المصرية عن الناشطة سارة حجازي وأحمد علاء بكفالة في شهر يناير/*كانون الثاني من عام 2018، بعد أن ألقي القبض عليهما في مصر خلال أكتوبر/تشرين الأول بعد مزاعم بأنهما رفعا علم قوس قزح رمز حقوق المثلية خلال حفل.
يذكر أن الناشطة سارة حجازي عملت كإخصائية في تكنولوجيا المعلومات مع شركة مصرية قبل أن تبدأ ملاحقتها القانونية جراء التهم المرتبطة بالمثلية الجنسية الممنوعة في مصر.