00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

بعد إصابة في الدماغ... سيدة تتحدث أربع لهجات أجنبية دون دراسة

الدماغ
الدماغ  - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
كان الأطباء في حيرة من أمرهم بعد أن فشلت اختبارات لا حصر لها في تفسير لماذا فقدت الشابة إميلي إيجان، 31 عاما، القدرة على التحدث في يناير/ كانون الثاني الماضي.

وبحسب صحيفة "الديلي ميل"، استعادت إميلي قدرتها على التكلم بعد شهرين من إصابة غامضة بالدماغ بفضل جهود الأطباء، لكن صوتها لا يبدو كالمعتاد، والأغرب أنها باتت تتحدث بأربع لهجات مختلفة لم يسبق لها دراستها.

تطبيق تيك توك - سبوتنيك عربي
مراهقون يوثقون لحظة مروعة على "تيك توك"

تم تشخيص الشابة في النهاية بمتلازمة اللكنة الأجنبية، وهو اضطراب نادر ناجم عن تلف الدماغ، حيث باتت تتحدث بلهجات؛ البولندية والروسية والفرنسية والإيطالية.

وكشفت إميلي عن اضطرارها لترك وظيفتها بسبب تدهور لهجتها الإنجليزية، قائلة إن "الغرباء العنصريين وصفوها بالأجنبية"، وقالوا إن الأشخاص أمثالها هم من أحضروا فيروس كورونا إلى البلاد.

اشتبه الأطباء في البداية بسكتة دماغية، ولكن تم استبعادها بعد ذلك، ويعتقدون أن اضطراب الكلام سببه كان تلف في الدماغ - لكنهم لا يعرفون حتى الآن لماذا حدث.

وقالت إميلي: "كانت هذه التجربة بأكملها مرهقة وساحقة تمامًا. ليس فقط لهجتي التي تغيرت، أنا لا أتحدث أو أفكر بالطريقة نفسها التي كنت عليها قبل ذلك، ولا يمكنني بناء جمل كما اعتدت".

وتابعت: "أكتب بشكل مختلف الآن، لقد تغيرت مفرداتي بأكملها، وأصبحت لغتي الإنجليزية أسوأ على الرغم من أنني أعيش في المملكة المتحدة طوال حياتي".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала