ونشر القيادي اليمني في تغريدة له على "تويتر"، جاء فيها: "تصريحات ترامب (الرئيس الأمريكي) الأخيرة تؤكد أن مسمى الإرهاب أداة الإدارة الأمريكية ترفعها بوجه كل من يرفض السياسات والممارسات الإرهابية الأمريكية".
وأشار الحوثي في تغريدته، إلى أن ترامب يستخدم هذه الأداة في وجه أي شخص "حتى لو كان مواطنا أمريكيا فها هو يصف جانبا من شعبه الأمريكي بالإرهابيين في تصريحاته الأخيرة".
تصريحات #ترامب الأخيرة تؤكد أن مسمى الإرهاب أداةالإدارة الأمريكية
— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) July 31, 2020
ترفعها بوجه كل من يرفض السياسات والممارسات الإرهابية الامريكيةحتى لو كان مواطنا أمريكيا
فها هو يصف جانبا من شعبه الأمريكي بالإرهابيين في تصريحاته الأخيرة .
توعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تصريحات له اليوم، المحتجين في بورتلاند بالرد "بقوة هجومية بالغة" إذا اقتضت الضرورة.
ونقلت "رويترز" عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، تأكيده أن "الضباط الاتحاديين سيردون "بقوة هجومية بالغة" على المحتجين في بورتلاند إذا اقتضت الضرورة".
هذا الأمر أثار تساؤلات حول اتفاق لإنهاء نشر قوات اتحادية في المدينة تسببت في أزمة مع القادة المحليين.
وأردف ترامب في اجتماع مع الرابطة الوطنية لوكالات الشرطة في البيت الأبيض: "إذا لم ينته الأمر فسنفعل أمرا قويا جدا... لا خيار لدينا".
وبحسب "فرانس 24"، فقد اتفقت سلطات ولاية أوريغون الأمريكية وإدارة الرئيس دونالد ترامب على سحب تدريجي لعناصر الشرطة الفدرالية من مدينة بورتلاند، لكن لم تتفقا على موعد، في خطوة عدّتها الحاكمة الديموقراطية للولاية بمثابة دحر "لقوات احتلال"، واعتبرها وزير الأمن الداخلي تجسيداً لـ"تعاون" طال انتظاره.
وأعلنت الحاكمة الديموقراطية للولاية الواقعة في شمال غرب الولايات المتحدة كايت براون في بيان أنه "بعد محادثات مع نائب الرئيس ومسؤولين في الإدارة، قبلت الحكومة الفدرالية طلبي وستبدأ سحب عناصرها"، اعتباراً من الخميس 30 تموز/ يوليو.