وبحسب وكالة "رويترز"، تم العثور على جثث 10 رجال وامرأتين على طريق بالقرب من فيلا دي راموس شمال مكسيكو سيتي.
ووفقا لما جاء في بيان الادعاء العام، يعمل الخبراء على تحديد هوية الجثث والكشف عن أسباب الوفاة.
وحملت الجثث رسالة من عناصر بالجريمة المنظمة لم يتم الكشف عن محتواها.
وتم تسجيل أكثر من 36 ألف حالة قتل في المكسيك العام الماضي، ونسبت الغالبية العظمى منهم إلى الجريمة المنظمة.
ومنذ يناير/ كانون الثاني 2020 إلى أغسطس/ أب، قتل 411 شخصا في سان لويس بوتوسي، وفقا للبيانات الرسمية، بزيادة 43% عن الفترة نفسها من عام 2019.
وحاولت الحكومة المكسيكية منذ أكثر من عقد احتواء عنف العصابات المتزايد بعمليات عسكرية وشرطية كبيرة.