ونشر المجلس عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر" تفاصيل الحملة، التي جاءت تحت شعار "ما ينسكت عنه"، بهدف التوعية بمخاطر التحرش بالأطفال.
وأوضح المجلس أن "صمت العائلة عن المتحرش يهدم شخصية الطفل، ويسمح بتمادي المتحرش".
هذه ليست قصة الراعي والذّئب! #ما_ينسكت_عنه pic.twitter.com/IU5HLRVOeF
— مجلس الصحة الخليجي (@GHC_GCC) October 11, 2020
وأكد أن عدم خلق بيئة آمنة بين أفراد العائلة للحديث بكل أمان، يجعل الطفل أكثر عرضة للتحرش والخوف من الحديث عنه، لافتا إلى أن "سكوت الأطفال عن التحرش، لا يعني رضاهم عنه، فهم دائما ضحايا لمثل هذه الجرائم".
#ما_ينسكت_عنه pic.twitter.com/rH48mHMblJ
— مجلس الصحة الخليجي (@GHC_GCC) October 12, 2020
وأظهر مجلس الصحة الخليجي من خلال مقطع فيديو توعوي الآثار النفسية، التي يتعرض لها الطفل جراء التحرش.