وتابعت: "خلال الاختبار، قطعت الكبسولة التي كانت تقل راكبين، وهما موظفان يعملان في شركة فيرجن هايبرلوب، مسافة 500 متر في 15 ثانية، لتصل إلى سرعة 172 كم في الساعة.
ولفتت إلى أن "هذا الاختبار يعد جزءا بسيطا من طموحات الشركة التي تخطط لأن تسير كبسولاتها بسرعة تتجاوز ألف كم في الساعة".
ورغم أن شركة "فيرجن هايبرلوب" ليست الوحيدة التي تطور مفهوم السرعة الفائقة، إلا أنه لم يسبق لشركة أخرى أن نجحت في نقل مسافرين بهذه السرعة.
"كبسولة" بسرعة 1080 كم في الساعة أكملت أول اختبار مأهول #الولايات_المتحدة pic.twitter.com/O8c6UbnsDq
— CGTN Arabic (@cgtnarabic) November 10, 2020
وتحدثت سارة لوشيان، مديرة قسم تجارب العملاء، التي كانت واحدة من بين اثنين على متن الكبسولة عن التجربة ووصفتها بأنها "مثيرة سواء نفسيا أو جسديا"، بحسب "بي بي سي"، التي أشارت إلى أن الكبسولة التي استغرق تطويرها سنوات، اعتمدت على فكرة لشركة تيسلا التي أسسها إيلون ماسك.