وقال كشير لوكالة "سبوتنيك" اليوم الثلاثاء:
"نرحب بالشركات الروسية بشرط أن تتعاون مع الشركات الوطنية الليبية بهدف تبادل الخبرات وتدريب المتخصصين الليبيين الشباب".
وفقًا لمحاور الوكالة، لم تتواصل الشركات الروسية حتى الآن مع النقابة بعروض تعاون.
وقال كشير: أما بالنسبة للشركات الروسية التي ترغب في المساهمة في الترميم، إذا، وبدون أدنى شك، فإن روسيا هي الشريك الرئيسي في بناء الدولة الليبية، ويعود تاريخ تعاوننا إلى عقود مضت، فنحن نرحب بهذا. فيما يتعلق بالبناء وإعادة الإعمار، لم تسجل نقابة عمال البناء أي طلبات من أي شركة روسية في الوقت الحالي، ولم تقدم أي طلبات رسمية للنقابة من أجل الحصول على تصريح عمل وفقًا للتشريعات المعمول بها في ليبيا.