وحذر موقع "ميديكفوريوم" أن الأمر قد يستغرق الكثير من السنوات أو حتى العقود لكي يصل المرض إلى مستوى من الشدة تكفي لظهور الأعراض، والتي قد تترافق مع مشاكل صحية أخرى.
ويتم تقييم جميع حالات البيلة الدموية من قبل الطبيب، الذي قد يأمر بإجراء اختبارات لتأكيد أو استبعاد الاضطراب الأساسي، ويمكن أن يأتي الدم في البول من الكلى، والتي يتم من خلالها إنتاج البول، كما يمكن أن يأتي من المسالك البولية، مثل الحالب أو المثانة أو الإحليل.
ولاحظت دراسة نشرتها المكتبة الوطنية للطب التابعة لمعاهد الصحة الوطنية الأمريكية، مستويات الكادميوم، وهو عنصر كيميائي ناعم شبيه بالزنك ويتواجد مع معادن الزنك ويسبب التسمم.
ويزيد عدد من العوامل من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم مثل السن، والتاريخ العائلي، زيادة الوزن، انعدام النشاط البدني، التدخين، نمط غذاء غير صحي، الكحول، التوتر، الأمراض المزمنة والحمل.
ويسبب ضغط الدم الزائد ضررا على جدران الشرايين والأوعية الدموية، وقد يؤدي عدم علاج ضغط الدم المرتفع إلى:
الإضرار بالأوعية الدموية.
تمدّد موضعي لجدران الأوعية الدموية.
توقّف القلب.
انسداد أو تمزّق أوعية دموية في الدماغ.
ضعف وتضيّق الأوعية الدموية في الكليتين.
انتهاك الأوعية الدموية في العينين.
مشكلات في الذاكرة أو في الفهم.