نقلت صحيفة "القبس" عن المصادر أنه لا توجد حتى الآن أية توصيات من منظمات صحية دولية تشير الى الحاجة لإقرار مثل هذا التوجه.
وأوضحت المصادر أن تركيز وزارة الصحة حاليا في البلاد ينصب على توجيه التطعيم نحو الفئات المستهدفة والتعامل مع وباء فيروس كورونا وتحوراته.
وبينت أن التخطط في المرحلة المقبلة ينصب بشكل أساسي على الوباء والمدى المناعي لتلك اللقاحات، التي أعطيت للمواطنين والمقيمين منذ بداية حملة التطعيم أواخر العام الماضي.
وذكرت أنه كلما زادت معدلات التطعيم المضادة للجائحة محليا وعالميا، ساهم ذلك في حسم مرحلة هامة من عمر وباء فيروس كورونا المستجد.
وأكدت على أهمية إقبال المترددين على تلقي اللقاح والابتعاد عن المواقع والقنوات غير الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، لافتة إلى أن عددا من الأسر فقدت أفرادا منها بسبب التردد والعزوف عن التطعيم.