00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
146 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
06:00 GMT
0 د
PROMO DIRECT LINE
06:05 GMT
1 د
PROMO DIRECT LINE
06:35 GMT
1 د
PROMO DIRECT LINE
07:05 GMT
1 د
PROMO DIRECT LINE
On air
07:35 GMT
1 د
مساحة حرة
التصحر يهدد 40% من سكان العالم ويتلف 28 مليون فدان سنويا، فما تداعيات ذلك على الغذائي العالمي؟
12:03 GMT
20 د
المقهى الثقافي
المسار الإبداعي للشاعرة اللبنانية إلدا مزرعاني
12:23 GMT
19 د
مرايا العلوم
مصانع بروتين خارج الخلية الحية للمرة الأولى وسديم الجبار المفسر لدورة ولادة النجم
12:42 GMT
18 د
عرب بوينت بودكاست
احتياجات الاقتصاد السوري لينتعش من جديد
13:03 GMT
22 د
مساحة حرة
هل تنجو زراعات العالم العربي من التغيرات المناخية ؟
13:25 GMT
34 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي, 1920
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

جان بيير آدامز... نهاية غير سعيدة للاعب استمر 39 عاما في غيبوبة بسبب خطأ طبي

© AFP 2023 / -جان بيير آدامز لاعب المنتخب الفرنسي في السبعينيات والثمانينيات
جان بيير آدامز لاعب المنتخب الفرنسي في السبعينيات والثمانينيات - سبوتنيك عربي, 1920, 06.09.2021
تابعنا عبر
تحمل ملاعب كرة القدم كثير من العجائب، لكن تبقى قصة جان بيير آدامز واحدة من أكثر القصص ألما في تاريخ كرة القدم العالمية، واليوم كتبت النهاية لهذا العملاق الذي نساه الكثير بوفاته عن عمر 73 عاما قضى 39 عاما منها في غيبوبة تامة.
في أواخر سبعينيات القرن الماضي وأوائل الثمانينيات كان جان بيير آدامز، أحد أهم اللاعبين البارزين في تاريخ المنتخب الفرنسي، ولاعب فريق باريس سان جيرمان السابق، وكان في قمة مجده الكروي حين قرر إجراء عملية طبية روتينية لوتر تالف في ركبته، بحسب صحيفة "ليكيب" الفرنسية.
دخل إلى مستشفى في 17 مارس/ آذار عام 1982، لإجراء العملية وكان العاملون بالمستشفى مضربين عن العمل، وكحال المستشفيات أثناء الإضرابات كان عدد قليل من الأطباء يعملون.
​ورغم أنها عملية غير طارئة ويمكن تأجيلها قرر الأطباء إجراء العملية لآدامز، وأثناء إجراء العملية وقع خطأ طبي تسبب في إصابته بسكته قلبية، ودخل في غيبوبة كاملة منذ هذا التاريخ حتى أعلن اليوم الإثنين عن وفاته رسميا.
بطولة آدامز
استطاع آدامز أن يشارك في يكسر الصور العنصرية عن السود في فرنسا، وقتها، فآدامز المولود في دولة السنغال الأفريقية، بدأ حياته الكروية كمدافع في نادي فونتينبلو حيث ساعد الفريق في الفوز ببطولة الهواة قبل الانتقال إلى مدينة نيم للتوقيع مع فريق الدرجة الأولى بها.
​وخلال عامين فقط، احتل النادي المركز الثاني بين الفرق الفرنسية، وأصبح آدامز لاعبا في المنتخب الفرنسي وكان أحد أوائل اللاعبين السود به.
ولعب آدامز، لمدة 9 مواسم متتالية في الدرجة الأولى للدوري الفرنسي، في أنديه مثل نيس وباريس سان جيرمان، وخاض 22 مباراة دولية مع المنتخب الفرنسي.
أسطورة زوجته
تراجيدا آدامز لم تكن فقط هذا الخطأ الطبي الذي أسقطه مع قمة المجد إلى هاوية الغيبوبة، وإنما تتجسد الأسطورة في زوجته رناديت، التي اعتنت به في منزلهم طوال فترة غيبوبته، دون كلل أو ملل، رغم أنها كانت تعرف أن نسبة عودته إلى الحياة تكاد تكون معدومة.
رفضت رناديت اقتراحات الأطباء بـ"الموت الرحيم" لآدامز، وقررت نقله إلى المنزل بعد رفض المستشفى استمراره بها بسبب عدم جدوى ذلك طبيا, وظل تحت رعاية الزوجة طوال 39 سنة في المنزل وهو على أجهزة أكسجين خاصة أحضرتها له.
​في عام 2016 قال رناديت في تصريحات لشبكة "CNN" الأمريكية إن "طبيبة التخدير كانت تقوم برعاية 8 مرضى، واحدا تلو الآخر، مثل خط التجميع في المصانع".
وتابعت: "كان يشرف على جان بيير متدربا واعترف لاحقا في المحكمة أنه لم يكن على مستوى المهمة التي أوكلت إليه".
وأضافت: "بالنظر إلى أنها لم تكن عملية حيوية، ولأن المستشفى كان به حالة إضراب، وكان يفتقد للأطباء، كان ينبغي على شخص ما أن يتصل بي ليخبرني أنهم سيؤجلون العملية، ولكنهم لم يفعلوا ذلك أبدا، وارتُكبت العديد من الأخطاء بين طبيبة التخدير والمتدرب".
وأشارت إلى أنه كان تركيب الأنابيب لآدامز سيئا حيث سد أنبوب الطريق المؤدي إلى رئتيه بدلاً من تهويتهما، مما يعني أنه كان محروما من الأكسجين وأدى ذلك إلى إصابته بسكتة قلبية.
وفي منتصف التسعينيات، حكمت المحكمة على الطبيب ومساعده بالسجن لمدة شهر واحد مع إيقاف التنفيذ، وتغريمه 815 دولارا.
 
 
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала