https://sarabic.ae/20211031/المشاريع-الصغيرة-والوسطى-لدعم-النساء-السوريات-1050583037.html
المشاريع الصغيرة والمتوسطة لدعم النساء السوريات
المشاريع الصغيرة والمتوسطة لدعم النساء السوريات
سبوتنيك عربي
بعد الأزمة التي عاشتها سوريا لأكثر من عشر سنوات وخروج الكثير من الرجال من سوق العمل، أصبح أمرا ملحا مشاركة المرأة السورية في بناء الاقتصاد السوري وإعادة... 31.10.2021, سبوتنيك عربي
2021-10-31T11:59+0000
2021-10-31T11:59+0000
2021-10-31T11:59+0000
راديو
ضيف الأسبوع
https://cdn.img.sarabic.ae/i/logo/logo-social.png
رغم أنها كانت دائما تساهم في الاقتصاد السوري الا أن الوضع الحالي فرض عليها واقعا جديدا فمن جهة هناك حاجة لمساهمتها وأخذ دورها الصحيح ومن جهة اخرى تمنع من المشاركة إما لقوانين اجتماعية وعادات وتقاليد ويجبرن على الجلوس في البيت أو أن سوق العمل ودورات التأهيل لا تسير بالمسار الصحيح الذي يجب ان تكون عليه، فتدرب النساء مهنيا ولا تؤمن لها فرصة عمل أو تكتسب مهنة ليس السوق بحاجة لها وأما التمويل لهذه الأغراض يكون ضعيفا ولا يؤدي للهدف المطلوب من تعليم وتأهيل مهني، فما الحل اذا؟إعداد وتقديم: لينا المتني
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
ضيف الأسبوع
المشاريع الصغيرة والمتوسطة لدعم النساء السوريات
بعد الأزمة التي عاشتها سوريا لأكثر من عشر سنوات وخروج الكثير من الرجال من سوق العمل، أصبح أمرا ملحا مشاركة المرأة السورية في بناء الاقتصاد السوري وإعادة تأهيله.
رغم أنها كانت دائما تساهم في
الاقتصاد السوري الا أن الوضع الحالي فرض عليها واقعا جديدا فمن جهة هناك حاجة لمساهمتها وأخذ دورها الصحيح ومن جهة اخرى تمنع من المشاركة إما لقوانين اجتماعية وعادات وتقاليد ويجبرن على الجلوس في البيت أو أن سوق العمل ودورات التأهيل لا تسير بالمسار الصحيح الذي يجب ان تكون عليه،
فتدرب النساء مهنيا ولا تؤمن لها فرصة عمل أو تكتسب مهنة ليس السوق بحاجة لها وأما التمويل لهذه الأغراض يكون ضعيفا ولا يؤدي للهدف المطلوب من تعليم وتأهيل مهني، فما الحل اذا؟
ضيفة البرنامج دكتورة بتول حكمت محمد الأستاذة في جامعة دمشق تقول إن هناك عوائق كبيرةأامام إعادة تأهيل وتمكين النساء لشق طريقهن المهني ولا بد من وضع استراتيجة متكاملة من دراسة لأرض الواقع لمعرفة سوق العمل والمهن المطلوبة في كل منطقة وذلك من خلال إجراء دراسات ميدانية ولوجستية على أرض الواقع. وتوعية وتثقيف السكان من كل الفئات ومتابعة لتأمين فرص عمل لمن أمضى دورات التعليم.
إعداد وتقديم: لينا المتني