https://sarabic.ae/20220111/المؤسس-المشارك-لـواتساب-برايان-أكتون-يتسلم-منصب-الرئيس-التنفيذي-المؤقت-لـسيغنال-1055211507.html
المؤسس المشارك لـ"واتساب" برايان أكتون يتسلم منصب الرئيس التنفيذي المؤقت لـ"سيغنال"
المؤسس المشارك لـ"واتساب" برايان أكتون يتسلم منصب الرئيس التنفيذي المؤقت لـ"سيغنال"
سبوتنيك عربي
أعلن موكسي مارلينسبايك مؤسس شركة سيغنال غير الربحية، أمس الاثنين، أنه كمؤسس وكمدير تنفيذي لتطبيق سيغنال للمراسلة سيتنحى عن منصبه، وسيتولى المؤسس المشارك لـ... 11.01.2022, سبوتنيك عربي
2022-01-11T12:01+0000
2022-01-11T12:01+0000
2022-01-12T16:51+0000
العالم
تواصل
حماية الخصوصية
أخبار واتسآب
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/01/12/1047834533_0:123:3172:1907_1920x0_80_0_0_bbb866ef87890741b7a98e55a8b871e1.jpg
وكان برايان أكتون، خريج جامعة سانفورد، قد شارك في تأسيس طبيق واتساب في عام 2009، لكنه انسحب منه عام 2017 بعد خلافات مع مارك زوكربيرغ حول استخدام بيانات العملاء.وقال مارلينسبايك في منشور: "إنه عام جديد، وقد قررت أنه الوقت المناسب ليأخذ أحدهم مكاني كرئيس تنفيذي لشركة سيغنال"، حيث كان يبحث عن المرشحين لتولي منصب الرئيس التنفيذي الدائم، مشيرا إلى أنه سيبقى في مجلس الإدارة.وبدأ أكتون العمل مع مارلينسبايك في مؤسسة سيغنال في فبراير/ شباط 2018، والتي تشرف على التطبيق، من خلال توفير تمويل أولي قدره 50 مليون دولار، حيث كان هدفه إنشاء تطبيق مراسلة لأولئك الذين يقدرون الخصوصية، مؤكدا أن المنصة ملتزمة بحماية حرية التعبير وتمكين التواصل العالمي الآمن.وبحسب الموقع الأمريكي "moneycontrol"، تأتي أهمية تعيين أكتون كرئيس تنفيذي مؤقت لتطبيق سيغنال، من أن مؤسسة سيغنال تدعم تكنولوجيا مفتوحة المصدر للاتصال الآمن، حيث أن المصدر المفتوح الذي يعتمده تطبيق المراسلة يعني أن الكود المصدري متاح بشكل مجاني للاستخدام والتعديل وإعادة التوزيع، وهذا بدوره يعني الكشف الكامل عن أكواد التطبيق للمستخدمين.ويشير الموقع إلى أنه تم اعتماد منصة سيغنال للرسائل المشفرة من طرف إلى طرف من قبل أشخاص، بما في ذلك المؤسس المشارك لشركة تويتر جاك دورسي والمدافع عن الخصوصية إدوارد سنودن.والسبب الثاني لاختيار أكتون، بحسب الموقع، يعود إلى حضوره الكبير في عالم الرسائل المشفرة، فهو لطالما كان مدافعا عن الخصوصية والتشفير الشامل في تطبيقات المراسلة.وتشرح مدونة غوغل، أن التشفير التام بين الأطراف كطريقة أمان تضمن عدم تمكن أي طرف باستثناء المرسل والمستقبل من قراءة الرسائل التي تنتقل بين هواتفهم، ويتضمن ذلك الرسائل النصية وملفات الوسائط، حيث تستخدم اليوم كل من واتساب وسيغنال و تيليغرام تقنية التشفير من طرف إلى طرف، وفقا لـ "moneycontrol".فيما يعود سبب اختياره لهذا المنصب أيضا إلى دعم أكتون لحركة مؤيدي #احذفوا_فسيبوك، وذلك خلال فضيحة "كامبريدج أناليتيكا" عام 2018 المتعلقة بسرية بيانات المستخدمين، فيما أشار أكتون فيما بعد إلى أنه على الناس اتخاذ قراراتهم بأنفسهم بشأن الاستمرار في استخدام الفيسبوك أو تركه، وتزامنت تصريحاته مع تعرض فيسبوك لضغوط تتعلق بالأمن القومي.أما السبب الأخير فهو متعلق بقدرة أكتون على منافسة واتساب، حيث أنه وبحسب الموقع، عندما أعلن واتساب عن تغييرات في سياسة الخصوصية الخاصة به في 6 يناير/ كانون الثاني 2021 ، كان تطبيق سيغنال هو الرابح الأكبر، وذلك حين ارتفع معدل تنزيل التطبيق في جميع أنحاء العالم، كبديل عن واتساب.وقال أكتون: "لم تكن الخصوصية بدعة، وبالنسبة للأشخاص الذين يقدرونها، مثلت سيغنال بديلاً قابلاً للتطبيق"، مضيفا أن سيغنال "ملتزمة بمهمة تطوير تقنية خصوصية مفتوحة المصدر تحمي حرية التعبير وتمكن التواصل العالمي الآمن".وأكد أكتون أن سيغنال كانت مدعومة حصريا من خلال المنح والتبرعات ولم تكن مرتبطة بأي من شركات التكنولوجيا الكبرى، ولا يمكن لأي شركة أيضا الاستحواذ عليها.
https://sarabic.ae/20211221/ميتا-تتصدى-لحملة-احتيالية-واسعة-النطاق-باسم-فيسبوك-وواتسآب-وإنستغرام-1054407512.html
https://sarabic.ae/20210109/يستخدمه-سنودين-وأكتون-أغنى-رجل-في-العالم-ينصح-تطبيق-سيغنال-للدردشة-بدل-واتسآب-لهذه-الأسباب-1047741017.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/01/12/1047834533_441:0:3172:2048_1920x0_80_0_0_93c9814a5e1eda8b8b8709e76ae179a1.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, تواصل, حماية الخصوصية, أخبار واتسآب
العالم, تواصل, حماية الخصوصية, أخبار واتسآب
المؤسس المشارك لـ"واتساب" برايان أكتون يتسلم منصب الرئيس التنفيذي المؤقت لـ"سيغنال"
12:01 GMT 11.01.2022 (تم التحديث: 16:51 GMT 12.01.2022) أعلن موكسي مارلينسبايك مؤسس شركة سيغنال غير الربحية، أمس الاثنين، أنه كمؤسس وكمدير تنفيذي لتطبيق سيغنال للمراسلة سيتنحى عن منصبه، وسيتولى المؤسس المشارك لـ "واتساب" بريان أكتون منصب الرئيس التنفيذي المؤقت.
وكان برايان أكتون، خريج جامعة سانفورد، قد شارك في تأسيس طبيق واتساب في عام 2009، لكنه انسحب منه عام 2017 بعد خلافات مع مارك زوكربيرغ حول استخدام بيانات العملاء.
وقال مارلينسبايك في منشور: "إنه عام جديد، وقد قررت أنه الوقت المناسب ليأخذ أحدهم مكاني كرئيس تنفيذي لشركة سيغنال"، حيث كان يبحث عن المرشحين لتولي منصب الرئيس التنفيذي الدائم، مشيرا إلى أنه سيبقى في مجلس الإدارة.
وبدأ أكتون العمل مع مارلينسبايك في مؤسسة سيغنال في فبراير/ شباط 2018، والتي تشرف على التطبيق، من خلال توفير تمويل أولي قدره 50 مليون دولار، حيث كان هدفه إنشاء تطبيق مراسلة لأولئك الذين يقدرون الخصوصية، مؤكدا أن المنصة ملتزمة بحماية حرية التعبير وتمكين التواصل العالمي الآمن.
21 ديسمبر 2021, 12:51 GMT
وبحسب
الموقع الأمريكي "moneycontrol"، تأتي أهمية تعيين أكتون كرئيس تنفيذي مؤقت لتطبيق سيغنال، من أن مؤسسة سيغنال تدعم تكنولوجيا مفتوحة المصدر للاتصال الآمن، حيث أن المصدر المفتوح الذي يعتمده تطبيق المراسلة يعني أن الكود المصدري متاح بشكل مجاني للاستخدام والتعديل وإعادة التوزيع، وهذا بدوره يعني الكشف الكامل عن أكواد التطبيق للمستخدمين.
ويشير الموقع إلى أنه تم اعتماد منصة سيغنال للرسائل المشفرة من طرف إلى طرف من قبل أشخاص، بما في ذلك المؤسس المشارك لشركة تويتر جاك دورسي والمدافع عن الخصوصية إدوارد سنودن.
والسبب الثاني لاختيار أكتون، بحسب الموقع، يعود إلى حضوره الكبير في عالم الرسائل المشفرة، فهو لطالما كان مدافعا عن الخصوصية والتشفير الشامل في تطبيقات المراسلة.
وتشرح مدونة غوغل، أن التشفير التام بين الأطراف كطريقة أمان تضمن عدم تمكن أي طرف باستثناء المرسل والمستقبل من قراءة الرسائل التي تنتقل بين هواتفهم، ويتضمن ذلك الرسائل النصية وملفات الوسائط، حيث تستخدم اليوم كل من واتساب وسيغنال و تيليغرام تقنية التشفير من طرف إلى طرف، وفقا لـ "moneycontrol".
فيما يعود سبب اختياره لهذا المنصب أيضا إلى دعم أكتون لحركة مؤيدي #احذفوا_فسيبوك، وذلك خلال فضيحة "كامبريدج أناليتيكا" عام 2018 المتعلقة بسرية بيانات المستخدمين، فيما أشار أكتون فيما بعد إلى أنه على الناس اتخاذ قراراتهم بأنفسهم بشأن الاستمرار في استخدام الفيسبوك أو تركه، وتزامنت تصريحاته مع تعرض فيسبوك لضغوط تتعلق بالأمن القومي.
أما السبب الأخير فهو متعلق بقدرة أكتون على منافسة واتساب، حيث أنه وبحسب الموقع، عندما أعلن واتساب عن تغييرات في سياسة الخصوصية الخاصة به في 6 يناير/ كانون الثاني 2021 ، كان تطبيق سيغنال هو الرابح الأكبر، وذلك حين ارتفع معدل تنزيل التطبيق في جميع أنحاء العالم، كبديل عن واتساب.
وقال أكتون: "لم تكن الخصوصية بدعة، وبالنسبة للأشخاص الذين يقدرونها، مثلت سيغنال بديلاً قابلاً للتطبيق"، مضيفا أن سيغنال "ملتزمة بمهمة تطوير تقنية خصوصية مفتوحة المصدر تحمي حرية التعبير وتمكن التواصل العالمي الآمن".
وأكد أكتون أن سيغنال كانت مدعومة حصريا من خلال المنح والتبرعات ولم تكن مرتبطة بأي من شركات التكنولوجيا الكبرى، ولا يمكن لأي شركة أيضا الاستحواذ عليها.