00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
149 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
20:00 GMT
60 د
لبنان والعالم
21:00 GMT
48 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
مرايا العلوم
قانون "العشوائية لقصوى" يشرح تحطم الأشياء، وسور أخضر عظيم يغير خريطة المياه، وبرمجية إسرائيلية تخترق هواتف من 150 دولة
12:30 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
هل الكون كائن حي وهل الجسم البشري مجرد طاقة؟
13:03 GMT
19 د
ملفات ساخنة
لبنان: تحركات إسرائيلية توحي باحتمال اندلاع حرب جديدة
13:23 GMT
29 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مساحة حرة
دراسة تحذر من أن حقن إنقاص الوزن تسرع الشيخوخة بعشر سنوات
17:03 GMT
29 د
مرايا العلوم
الثقوب السوداء البدائية وتشخيص مبكر لمرض باركنسون عن طريق الأنف
17:33 GMT
15 د
المقهى الثقافي
الشاعرة والإعلامية همسة يونس، فلسطينية الدم..إماراتية القلب
17:48 GMT
12 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي - إعادة
20:00 GMT
60 د
أمساليوم
بث مباشر

هل تحمل المباحثات الجزائرية المصرية آمالا مبشرة قبل القمة العربية؟

© REUTERS / Zoubeir Souissi أعلام الدول العربية قبل اجتماع تحضيري بين وزراء الخارجية العرب قبل القمة العربية في تونس، تونس 29 مارس/ آذار 2019
 أعلام الدول العربية قبل اجتماع تحضيري بين وزراء الخارجية العرب قبل القمة العربية في تونس، تونس 29 مارس/ آذار 2019 - سبوتنيك عربي, 1920, 18.01.2022
تابعنا عبر
مباحثات جزائرية -مصرية بين وزيري الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة والمصري سامح شكري قد تبشر بآمال جديدة لتطوير العلاقات الثنائية وتوطيدها، ركّزت على الأوضاع الإقليمية وما تشهده الساحتين العربية والأفريقية من توترات على الصعيدين الأمني والسياسي.
هذا وقد استعرض الجانبان مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك وآليات التعاون الثنائي وآفاق توطيدها، مؤكّدين استعدادهما للعمل سويا من أجل إنجاح القمة العربية المقرّر انعقادها في العاصمة الجزائر في مارس/ آذار المقبل.
حول هذا الموضوع، قال الأستاذ الدكتور، إسماعيل دبّش، أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة الجزائر "الجزائر 3" لوكالة "سبوتنيك":

"إن هذه الزيارة جاءت بالتزامن مع تحضير الجزائر للقمة العربية المقبلة، وطبعا مصر محطة أساسية إن لم تكن هي الأساسية في كل القمم العربية بحكم أن مقر جامعة الدول العربية موجود هناك، وبحكم الوزن الثقيل لها وإضافة إلى ذلك، تشهد العلاقات الجزائرية-المصرية تطورا إيجابيا خاصة في السنة الأخيرة، لدرجة التوافق في عدة ملفات، مثل ملف إثيوبيا وسد النهضة وتوافق الجزائر مع الطرح المصري والملف اللّيبي وملف مالي وملف حتى إدارة الوضع في المنطقة ككل في المغرب العربي، ولهذا أنا أتصور بأن هذه الزيارة ستنعكس إيجابا على تحضير القمة العربية وتوضح موقف الجزائر تجاه دعوة كل المعنيين بالقمة العربية".

وأشار دبّش إلى أن "هناك حملة إعلامية مغربية تريد أن تعرقل حدوث هذه القمة ولكن الجزائر من خلال زيارة وزير الخارجية الجزائري، رمطان لعمامرة، إلى الإمارات والسعودية والآن إلى مصر، واستقباله من طرف الرئيس عبد الفتاح السّيسي ولقائه مع الأمين العام لجامعة الدول العربية، أوضح بأن بلاده لا تستهدف العداء للمغرب بأي طريقة وأن المغرب هو الذي تسبب في هذا التّشنج والتوتر في العلاقات المغربية-الجزائرية، ولهذا على الدول العربية أن تضغط على النظام المغربي ليتراجع عن هذه الطروحات التي تسيء وتؤثر سلبا على العلاقات بين البلدين وعلى المنطقة ككل".

وتابع: "يبدو أن هناك محاولة تغليط من طرف النظام المغربي حول مقاربة الجزائر إلى المغرب وتصنيفه بأنه يشكل خطرا على المنطقة، خاصة موضوع التوافق مع الكيان الإسرائيلي على الحدود الجزائرية، زيارة وزير الدفاع الإسرائيلي وموضوع المسّ بالوحدة الوطنية من خلال تصريحات خطيرة جدا، دعمه لعناصر تدّعي أنها تمثل منطقة القبائل في الحركة الانفصالية وغيرها من المواضيع التي لا تتماشى أبدا مع سياسة حسن الجوار".

وحول الصحراء الغربية، قال دبّش:
"إن موضوع الصحراء الغربية هو دولي، فمنظمة الوحدة الأفريقية وطروحات مجلس الأمن الذي يؤكد على أن التسوية تتم في إطار الشرعية الدولية وفي إطار مواثيق الأمم المتحدة، والمغرب يريد تجاوز كل ذلك ويلصق العملية فقط في الجزائر، ولهذا الآن هذه الأخيرة لعبت دورا كبيرا لمحاولة إيضاح كل هذه النقاط، والعمل على أن تنعقد قمة على مستوى رؤساء الدول حتى بما فيها النظام المغربي إذا غيّر من سياسته المعادية والتي تمسّ بأمن واستقرار الجزائر وتمسّ بالعلاقات التاريخية بين الشعبين".

وتابع: "يبدو لي أن استقبال وزير الخارجية الجزائري وتواجده بالدول المذكورة، كلها تؤكّد بأن هناك أشياء تؤشر في الأسابيع القادمة لمحاولة إيجاد مفاتيح من خلال دول الخليج ومصر وجامعة الدول العربية لتعزيز انعقاد القمة العربية وتشارك فيها كل الدول العربية".

وتبقى رؤية البلدين نحو تطورات الأوضاع الأمنية والسياسية على الساحة القارية ضمن توجه واحد وهو إيجاد الحلول السلمية للأزمات وفق مقاربة تكرس مبدأ الحلول الأفريقية لمشاكل القارة وتتجنب منطق الإملاءات الخارجية التي تنتهك سيادة الدول وتعقد التحديات المطروحة.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала