00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
34 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:24 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
أمساليوم
بث مباشر

سر الهجوم على فيلم "أصحاب ولا أعز" بعد ساعات من عرضه

© AFP 2023 / AMMAR ABD RABBOالفنانة المصرية، منى زكي
الفنانة المصرية، منى زكي - سبوتنيك عربي, 1920, 22.01.2022
تابعنا عبر
حالة من الجدل أثارها فيلم "أصحاب ولا أعز" في الشارع المصري والعربي، بسبب قصة الفيلم التي تباينت الآراء حولها.
هاجم عدد من مستخدمي مواقع التواصل، خاصة في مصر، نجوم العمل خاصة الممثلة المصرية منى زكي، لدرجة اتهامها بمخالفة قيم وتقاليد المجتمع و"السعي لننشر الفسوق"، الأمر الذي استنكره النقاد والكتاب.
الفيلم هو أول إنتاجات شركة "Front Row" في إطار اتفاقية الشراكة التي وقعتها العام الماضي مع "نتفليكس" الأمريكية لإنتاج مجموعة من الأفلام العربية. وهو اقتباس من الفيلم الإيطالي "perfetti sconosciuti" أو "Perfect strangers" الذي صدر عام 2016، وحصد جوائز عدة من بينها جائزة ديفيد دي دوناتيلو التي تمنحها "أكاديمية السينمائي الإيطالية" عن فئتي أفضل فيلم وأفضل سيناريو، وصدرت عن الفيلم اقتباسات بلغات عدة قبل العربية.
ولم يقتصر الهجوم على الفيلم على مواقع التواصل الاجتماعي، بل وصل إلى الدوائر القضائية (علما أن الفيلم خارج سلطة القضاء المصري)، حيث قال المحامي بالنقض أيمن محفوظ، إنه تقدم بدعوى قضائية ضد فيلم "أصحاب ولا أعز" الذي يُعرض على منصة "نتفليكس" من بطولة الفنانة منى زكي والفنان إياد نصار، "بسبب ترويج الفيلم للمثلية الجنسية"، وفقا لصحيفة "الوطن المصرية".
الملفت أن الفيلم لم يعرض في السينما المصرية ولا على منصة مصرية، كما أن الإنتاج غير مصري، الأمر الذي يثير تساؤلات عدة بشأن الهجوم والمطالبة بمنعه بشكل فسره البعض بأنه "هجوم من أجل الهجوم دون مشاهدة العمل".
الخبراء الذين تحدثوا لـ"سبوتنيك"، حول الأمر فسروه بأنه "إدعاء للفضيلة"، في حين أن الواقع في كل الدول يحدث فيه أكثر مما تناوله الفيلم.
من ناحيته قال الناقد الفني الدكتور جمال فياض، إن الهجوم على الفيلم جاء من الأغلبية التي لم تشاهد الفيلم حتى الآن، وأنهم يرددون ما يقوله البعض من باب الهجوم أي أنها "ظاهرة السير ضمن الجموع".
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن المحامين الذين يقومون برفع دعاوى قضائية "يريدون الشهرة لا أكثر"، خاصة أن القضاء لا يمكنه حتى منع الأعمال الفنية في الوقت الراهن، خاصة أن الأمر لم يعد يقتصر على شاشة تلفزيون الدولة، حيث أن المنصات الإلكترونية متاحة في الوقت الراهن للجميع.
وأشار إلى أنه "لا أحد يملك فرض رقابة على الأعمال الفنية في الوقت الراهن، خاصة التي تبث على المنصات المختلفة".
ولفت فياض إلى أن أفلام الستينيات تناولت مثل هذه القضايا وبشكل أكثر جرأة، ولم يتم التعامل معها بهذا الشكل.
ويرى أن القضايا التي تطرح في الأعمال السينمائية لا يشترط أن تلقى إعجاب الجميع أو حتى موافقته، وأن الأمر يعود للمنتج الذي يرى أنه ربح أو خسر من الفيلم، وأن هناك فئة تشاهد وفئة لا تشاهد وهي حرية شخصية.
وأشار إلى أن "الفيلم يستحق المشاهدة وأن المخرج قدمه بشكل فني جيد يستحق الإشادة".
وأكد فياض أن الاعتراض على القضية التي يتناولها الفيلم "غير مجدية"، خاصة أن الخيانة وما يحدث هو واقع في العديد من المجتمعات.
في الإطار قالت المستشارة القانونية دينا المقدم، إن المحامين الذين يقومون برفع الدعاوى القضائية من هذا النوع "يسعون إلى الشهرة".
وأضافت في حديثها لـ"سبوتنيك"، أن هناك حالة من التناقض بين من يدعون الفضيلة بانتقاد مثل هذه الأفلام ويصمتون على كل أشكال الفساد في المجتمع على أرض الواقع.
وأشارت إلى أنه لا يمكن نظر دعاوى ضد أعمال غير مصرية، فضلا عن أنها على منصة غير مصرية، في حين أن منع أي عمل يحتاج لضوابط وشروط.
وذكر بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالعديد من الأفلام التي قدمت في السينما المصرية خلال فترة السبعينيات والستينيات، وأنها كانت أكثر جرأة من الفيلم الحالي.
ويشترك في بطولة الفيلم إلى جانب منى زكي، إياد نصار وعادل كرم ونادين لبكي وجورج خباز وفؤاد يمين وديامان بو عبّود.
وتدور قصة الفيلم حول مجموعة من الأصدقاء الذين يجتمعون للعشاء في منزل صديقهم وزوجته، وتقترح زوجة صديقهم أن يضعوا الهواتف على الطاولة على أن تقرأ الرسائل أو تجرى الاتصالات جميعها أمام الجميع، ليكتشفوا وجود العديد من العلاقات لزوجاتهم والعكس أيضا، كما يسلط الفيلم الضوء على قضية "الشذوذ عند الرجال".
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала