https://sarabic.ae/20220301/الخارجية-الإيرانية-قرار-مجلس-الأمن-الأخير-حول-اليمن-يتحدى-جهود-العملية-السياسية-1059319933.html
الخارجية الإيرانية: قرار مجلس الأمن الأخير حول اليمن يتحدى جهود العملية السياسية
الخارجية الإيرانية: قرار مجلس الأمن الأخير حول اليمن يتحدى جهود العملية السياسية
سبوتنيك عربي
قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده إن بلاده تعتبر قرار مجلس الأمن الأخير بشأن الأزمة اليمنية مسيسا ويتحدى جهود العملية السياسية. 01.03.2022, سبوتنيك عربي
2022-03-01T11:57+0000
2022-03-01T11:57+0000
2022-03-01T11:57+0000
الحرب على اليمن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/0b/03/1050616063_0:0:1920:1080_1920x0_80_0_0_4e99944948f116ef51503350f8537acb.jpg
طهران - سبوتنيك. وقال خطيب زاده في بيان له اليوم الثلاثاء، "للأسف هذا القرار والأدبيات المستخدمة فيه تتأثر بالاعتبارات السياسية والضغط من جانب دول التحالف المعتدي في اليمن، وفي تحد للجهود القائمة من أجل استئناف العملية السياسية".واعتبر متحدث الخارجية أن "منذ بداية الحرب اليمنية، لم يكن لوجهة النظر المنحازة وغير الصحيحة عن اليمن، بقيادة الداعمين الرئيسيين لغزوها في مجلس الأمن الدولي، أي تأثير على الحد من الأزمة فحسب، بل كانت عاملاً في استمرار أسوأ مأساة إنسانية في القرن الحاضر".
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/0b/03/1050616063_357:0:1797:1080_1920x0_80_0_0_10b35861c7a83af33e95746b07b57ad4.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الحرب على اليمن
الخارجية الإيرانية: قرار مجلس الأمن الأخير حول اليمن يتحدى جهود العملية السياسية
قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده إن بلاده تعتبر قرار مجلس الأمن الأخير بشأن الأزمة اليمنية مسيسا ويتحدى جهود العملية السياسية.
طهران -
سبوتنيك. وقال خطيب زاده في بيان له اليوم الثلاثاء، "للأسف هذا القرار والأدبيات المستخدمة فيه تتأثر بالاعتبارات السياسية والضغط من جانب دول التحالف المعتدي في اليمن، وفي تحد للجهود القائمة من أجل استئناف العملية السياسية".
واعتبر متحدث الخارجية أن "منذ بداية
الحرب اليمنية، لم يكن لوجهة النظر المنحازة وغير الصحيحة عن اليمن، بقيادة الداعمين الرئيسيين لغزوها في مجلس الأمن الدولي، أي تأثير على الحد من الأزمة فحسب، بل كانت عاملاً في استمرار أسوأ مأساة إنسانية في القرن الحاضر".